أحدث الموضوعات

بعدما كانت أكبر أحلامي.. لهذا تركت الصحافة بلا ندم ولا رجعة!

وأنا أتصفح بريدي الإلكتروني كالمعتاد، فوجئت بأحد الزملاء الأعزاء يسألني عن حالي، ويتساءل عن أسباب غيابي عن المشهد الإعلامي الفاسي في المغرب، وانقطاعي أو مقاطعتي…

بعدما كان يوماً للخوف من تقدم العمر والندم على ما لم يتحقق.. كيف تصالحت مع يوم مولدي؟

لم تنتابني مشاعر الفرح والسرور كما كنت قديماً في يوم مولدي، بقدر ما انتابني مزيج من المشاعر المخلوطة بالقلق والخوف والحزن، فتلك الطفلة الصغيرة لم…
منذ سنة واحدة

ماذا لو أتيحت لنا فرصة العودة للوراء؟ القرآن أخبرني بالإجابة

في فيلم حضرته مؤخراً على ظهر طائرة، يعضُّ البطل الأربعيني أصابعه ندماً على فرصة ذهبية أتيحت له بعمر السابعة عشرة للاحتراف في فريق المدرسة لكرة…
منذ سنة واحدة

حرملك فخم يتسع لـ300 جارية وبذخ لن تتخيله.. زيارتي إلى واحد من أعظم قصور السلاطين العثمانيين

لك أن تدخل من باب السعادة، أو أن تدخل من باب الحرملك؛ حيث يأخذك إلى مقر حريم السلطان، وإن بدأت من أي البابَين فإنك في…
منذ سنة واحدة

اشبعوا من التكبيرات واستشعروا نعمة الأذان.. رسالة من مسلمة تقضي عيدها في الغربة

في كل عام يزورنا فيه العيد دائماً ما تصيبني حالة من الحنين، الحنين لموطني ولأهلي، الحنين لأي بلد عربي كنت أتمنى وأحلم قضاء رمضان أوالعيد…
منذ سنة واحدة

جميلٌ وبه سكونٌ يأسرني.. لهذا أدين لحزني بالكثير!

هل سبق أن شعرت بروحك تنكسر كزجاج أصابته طلقة رصاص؟ هل سبق أن أحسست بقلبك يعتصر ألماً وينزف دماً ووضعت يدك على صدرك من شدة…
منذ سنة واحدة

صلاتان وإفطاران وسحوران! هكذا كان رمضان موسماً للخلافات الفقهية والصراعات الفكرية في السجن

انتهى ضجيج الزيارة بانفعالاته وتشتتت الأحضان وابتعدت الأجساد، وخرج الأهالي تاركين خلفهم أبناءهم في أيدي السجانين، وتحرك السُجناء كلٌّ منهم يحمل شنطة الزيارة البلاستيكية البيضاء…
منذ سنة واحدة

بينما يُضيَّق على البعض في بلادهم المسلمة.. هذا ما يعنيه المسجد لنا كمسلمين بأمريكا

للمسجد مكانة عظيمة في الإسلام، فهو ليس مبنى من طوب وسقف، بل دار عبادة ومدرسة وملتقى للمسلمين يتشاورون فيه في أمور دنياهم، ويتدارسون فيه دينهم،…
منذ سنة واحدة