أحدث الموضوعات

كيف ساعد الفن في حفظ حياة مدمن الخمور؟

"في اليوم الأول الذي شربت به بعد انقطاعي عن الشرب، قمتُ بالخروج مع أصدقائي وثملت إلى درجة كبيرة، كان على أصدقائي أن يحملوني ويضعوني في السرير، لم أفقد استمتاعي لشربي للكحول، عندما غادرت المدرسة كنت نفس الشخص لم أتغير على الإطلاق".

لن أشتكي دكتوري الجامعي

أذكر أن معلماً لنا كان يردد دائماً مقولته الشهيرة: افهموا دلوقتي علشان مش هتفهموا بعد كده، علشان مش هتلاقوا حد يشرح لكم ولا يتعب معاكو زي كده".
منذ 7 سنوات

اتصال من مجهول

فجأةً، دخل في صلب الموضوع دون مقدمات.. قال: "لقد اعتديت جنسياً على بنات أخي الثلاث على مدار سنوات طويلة، ولم أتوقف حتى اكتشف أخي هذه الاعتداءات في العام الماضي، فواجهني بما فعلت وطلب مني ألا أُريه وجهي بعد ذلك اليوم، ولم يقدم أي شكوى ضدي، كما لم يفضحني.
منذ 7 سنوات

الهوية الشخصية في عصر الاستهلاك

يأخذ الفرد شخصيته من المنتجات، وليس فقط مظهره، فهو يحاول أن يقتني ذلك المنتج الذي ظهر في دعايته ممثل أو محترف كرة قدم شهير، ويقلد تسريحة شعره، ويتعدى الأمر لتبني حركاته وتقليد نمط شخصيته وسلوكه بشكل مبتذل.
منذ 7 سنوات

ولنا في ذكرياتنا حياة

عالم صنعته أفكاري، قد تمضي بي الساعات وأنا أتجول في ثناياه، ولكن الغريب في الأمر ليست الغاية منه العيش في زمن غير الزمن، ولكنها نفض للغبار على تفاصيل صغيرة، كلمات بقي صداها في أذن ساكن هذا العالم، أماكن تحمل نفس ذلك الجمال، نفس الطعم حتى الرائحة تشبثت لذكراهم، أحاول ألا تعصف سرعة الحياة في الحاضر بجمال ما تبقى لي من الماضي.
منذ 7 سنوات

ملوك طوائف العصر الحديث

وعندما سألوا يوسف بن تاشفين عن سبب إقدامه على الإطاحة بملوك طوائف الأندلس، وهدم دولتهم المتعفنة، أجاب: كانوا السبب الأساسي في ذل الأمة، وكانوا يظلمون الرعية وكان همهم فقط البقاء على عروشهم، وكانوا خونة يتواطأون مع العدو، كانوا يدفعون الجزية لألفونسو ويسبهم في وجوههم، ويقولون له ما نحن إلا جباة أموال لك في بلادنا، المهم أن تضمن لنا عروشنا!
منذ 7 سنوات

رحلة الأمل

فقد تحيا أركان روحك وجنباتها، وتنتعش أنفاسك المتعبة، وتقر عينك بترقب الأمل، وتنهل الصبر على مجريات الحياة دفّاقاً من موارد ذاك الأمل المتجدد مع كل إشراقة يوم، فتعيش زبدة عمرك كذلك حتى يحين طيّ بساط دنياك وأنت على أفضل حال وأمثل سبيل، وقد نِلتَ سعادة سريرتك، وفُزتَ براحة فؤادك، واستقرار بالك.
منذ 7 سنوات

هعوم إلى أوروبا

لذا فإن الرسالة المطلوب تفهمها واستيعابها، هي أنه عليك عزيزي المواطن أن تؤمن بشكل تام وقاطع أن هنا أرض الأحلام والأماني، وأنك إذا عملت بجد لن يضيع عملك سدى، فلا يوجد هنا موظفون مرتشون قادرون على تعطيل أحلامك ولا روتين ممل قادر على إفساد مشروعك لعدم وجود مدام على مكتبها؛ لذا فليس هناك من داعٍ أو معنى لسفرك والهجرة غير الشرعية التي تظهر البلاد وحاكمها بمظهر الفاشلين.
منذ 7 سنوات