أحدث الموضوعات

سوء الظن.. هكذا يُفسد رؤيتنا لأنفسنا وللآخرين

أثناء خروجي من أحد المستشفيات لغرض ما، لاحظت أن سيارة قادمة نحوي بأقصى سرعة ثم ارتطمت بحاجز إسمتني فتهشمت مقدمتها ودُمرت تدميراً. على الفور أسرعت…

كيف تدفعنا المبالغة لبناء تصورات مغلوطة في الحياة؟

أراد الناس قديماً أن يعظموا رجالاً كانت لهم مكانة عالية في مجتمعاتهم، فبلغو حداً من المبالغة لا يُعقل، فعلى سبيل المثال أراد بعض الناس أن…
منذ سنتين

عَبر العاطفة وتعميق الحب.. هكذا تسهم في بناء مستقبل آمن لأولادك؟

حُكِيَ لي عن أختاً طردها أخوها من بيت أبيها الذي استولى عليه، ولا مكان لها غير هذا البيت تلجأ إليه حين نشوب مشكلة من المشكلات…
منذ سنتين

لا تكلِّف جهداً ولا مالاً.. كيف للكلمة الطيبة أن تصنع فارقاً في حياة البشر؟

في يوم من الأيام، أثناء رحلتي لمكة المكرمة لتأدية العمرة وصلاة العيد، أوقفت سيارتي أسفل الفندق الذي نزلت به، وعندما هممت للذهاب لصلاة الجمعة لم…
منذ سنتين

كيف يعالج القرآن مشاعرنا؟ (2)

في عصرنا الحديث، حيث يجري كل شيء بسرعة رهيبة تصنع ضغوطاً على الإنسان، نشعر فجأة بضيق لا نعلم له سبباً، أو بعدم جدوى الحياة، أو…
منذ سنتين

كيف يعالج القرآن مشاعرنا؟

قلت لنفسي ذات ظهيرة، وأنا أتلوى من آلام في المعدة: كيف تكون الكلمة شفاء؟! تذكرت عمي وقد أصابه داءٌ عضال رافقه 10 سنين حتى ذهب…
منذ سنتين

لماذا أحب مقهى عم ممدوح وأكره ستاربكس؟

في كتابه الجميل "اللا أمكنة" يحدد عالم الأنثروبولوجيا الفرنسي مارك أوجيه 3 شروط أساسية لاعتبار المكان "مكاناً أنثروبولوجياً"، وهي أن يكون هوياتياً، وعلائقياً، وتاريخياً، وبناءً…
منذ سنتين

التفاؤل ضرورة مجتمعية.. كيف حثنا نبينا الكريم على زرع الأمل ورفع الروح المعنوية؟

يمر العالم اليوم بأزمات اقتصادية وحروب، فيجد الإنسان نفسه أمام كمّ هائل من كلمات وصور لا تعكس في الغالب إلا تشاؤماً وكآبة. فنجد كلمات عابرة…
منذ سنتين