أحدث الموضوعات

كتاب «سأخون وطني».. متى تجوز خيانة الوطن؟

يبدو للقارئ من الوهلة الأولى أن عنوان هذا الكتاب صادم ومثير، فيدق ناقوس الخطر وصفارات الإنذار، يتساءل القارئ: هل خان محمد الماغوط وطنه فعلياً؟ أليست…

أرغمني على الرحيل

أي وطني، لو أنك تقبلت اعتذاري عن سذاجتي، أي وطني، لو وسع صدرك طفولتي، لو شمل عفوك هرائي، أي وطني على أيّ كنت تنقب عن سيئاتي لتمحو بها حسناتي، أعترف بجسامة خطئي وتمنيت لو أعترف بسماحة عفوك، لو دريت بالهالة التي أصابت روحي ربما لانتابتك قشعريرة الرأفة عليّ، أي وطني أنا الضعيف أمام صراخك، أنا الضعيف أمام نظراتك، أنا الضعيف أمام مبسمك لو تبسم.
منذ 7 سنوات

هل الوطن أرضٌ أم شعور؟

يذهب بي الخيال إلى غفران التي تجلس هناك بالموصل في بيتنا وهي تتلو وتدعو بكل آيات الحب أن يهبها الله القدوم إلى هذه المدينة، عشقت إسطنبول وهي لم ترَها فكيف إذا رأتها بأم عينيها، وحدقت النظر إلى معالمها وتراثها وأزقتها، كيف لو سارت ليلاً في أزقة الفاتح القديمة أو جلست بالقرب من الساحل تحت ظلال القمر تناجي البحر ورب البحر أن يحقق أحلامها التي ربما لا تنتهي مع نهاية ساحلها.
منذ 7 سنوات

عن الوطن الضائع في كومة قش

لا لم أكن مخطئاً، إنهما " أسعد وجودي"، نعم أسعد خشروف وجودي أبو خميس، من قلب تلك الشاشة الصغيرة المعلقة في المقعد الأمامي كان نضال سيجري وباسم ياخور يطلان بشخصيتيهما اللطيفتين المحببتين العالقتين في أذهان السوريين وربما العرب، فمن منا لا يعرف مسلسل "ضيعة ضايعة".
منذ 7 سنوات

ضربة الوطن التي أوجعتني

وبطاقة حيوان مفترس تهجم علي أنا وأختي كان يرفع يديه لتصافح عنان السماء ثم يهوي بخيرزانته على أجسادنا، كنت أشعر بلحم ظهري يتقطع، وكأن عصاه تضرب العظم لا اللحم، كانت صرخاتي والأخت المرافقة لي تملأ الفضاء، كنا نقفز عن الأرض من شدة الألم، وكأن الكون لم يبق فيه أحد يسمع ولا بشر يغيث..
منذ 7 سنوات

صحف مصرية تنتقد إعدام "النمر".. وسعوديون: نقول لإعلام الحليف قل خيراً أو لتصمت

شهدت الشبكات الاجتماعية ردودا من مغردين سعوديين ومصريين وعرب على ما نشرته مواقع مصرية من انتقادات ضمنية لأحكام إعدام السعودية لـ47 متهماً بالإرهاب معظمهم من…
منذ 8 سنوات