أحدث الموضوعات

هل تسهم الجوائز والمسابقات الأدبية في تنميط الأدب واستسهال الكتابة؟

مؤخّراً، عرفت الجوائز والمسابقات الأدبيّة انتشاراً واسعاً بوصفها أحد الانتصارات الّتي يحقّقها الكاتب خلال مسيرته الأدبيّة، والّتي تزيد من فرص وصول أعماله إلى عددٍ أكبر…

"حظي كدقيق قمح سرقوه وأكلوه، ولم يبقَ لي منه شيء".. قصة قصيرة

حان وقت الرحيل، جمعت أغراضي المبعثرة فوق مكتبي، كوب قهوتي، أقلامي، وقصاصات ورقية، وأشياء أخرى عبثية طالما قررت التخلص منها، ولكني وللأسف احتفظت بها وها…
منذ سنة واحدة

على عتبة التخطِّي

كان يسير بيننا هائماً كمن ضُرب على رأسه ولم يستفق بعد، كانت عيناه تدور يميناً ويساراً كأنه يبحث عن شيء قد ضاع منه، وعندما سألناه:…
منذ سنة واحدة

جسر للتقارب بين الشرق والغرب.. كيف يسهم الأدب في تجاوز الحواجز الثقافية؟

جَسر "الهوة بين الأنا والآخر" موضوع شائك وعالق، تعتريه مجموعة من المقاربات والإشكالات التي تبرر ضرورة البحث والتفاعل مع هذا الطرح بما يفيد الإجابة والتوضيح،…
منذ سنة واحدة

"سنضحك، سنضحك كثيراً".. عندما يكون الضحك سلاحنا في وجه القمع والظلم

هل حلمت يوماً أن تصير طائراً يحلق بعيداً عن كل ما يزعجك؟ أو حائط صد يقف بينك وبين خيباتك الأزلية؟ أو حتى أن تصبح جماداً…
منذ سنة واحدة

ماذا بعد الانكسار؟ عن الرواية العالمية ذهب مع الريح

 رواية تتحدث عن حياة فتاة حسناء من عائلة غنية، لعبت بها قصة حب فاشلة في بداية حياتها، وقادها تبدّل الظروف بسبب الحرب الأمريكية الأهلية، 1856-…
منذ سنة واحدة

لماذا لا ينال الروائيون المبدعون حقهم في عالمنا العربي؟ رواية "سيدات القمر" نموذجاً

رواية للكاتبة العُمانية جوخة الحارثي، نُشرت سنة 2010، الرواية فازت بجائزة مان بوكر الدولية لسنة 2019 في بريطانيا.من الصفحة الأولى تجد نفسك أمام كاتبة عظيمة…
منذ سنة واحدة

ليس مجرد متعة وتسلية.. ماذا تفعل قراءة الأدب بدماغ الإنسان وحياته؟

"بداخلي من الحب ما لم ترَه عين، وبداخلي من الغضب ما لا مهرب منه إذا انفجر.. إن خبا أحدهما فاضت نفسي بالآخر". كلمات كتبتها "ماري…
منذ سنة واحدة