أحدث الموضوعات

ماذا بعد الانكسار؟ عن الرواية العالمية ذهب مع الريح

 رواية تتحدث عن حياة فتاة حسناء من عائلة غنية، لعبت بها قصة حب فاشلة في بداية حياتها، وقادها تبدّل الظروف بسبب الحرب الأمريكية الأهلية، 1856-…

لماذا لا ينال الروائيون المبدعون حقهم في عالمنا العربي؟ رواية "سيدات القمر" نموذجاً

رواية للكاتبة العُمانية جوخة الحارثي، نُشرت سنة 2010، الرواية فازت بجائزة مان بوكر الدولية لسنة 2019 في بريطانيا.من الصفحة الأولى تجد نفسك أمام كاتبة عظيمة…
منذ 9 شهور

ليس مجرد متعة وتسلية.. ماذا تفعل قراءة الأدب بدماغ الإنسان وحياته؟

"بداخلي من الحب ما لم ترَه عين، وبداخلي من الغضب ما لا مهرب منه إذا انفجر.. إن خبا أحدهما فاضت نفسي بالآخر". كلمات كتبتها "ماري…
منذ 9 شهور

كيف يساعدنا الأدب على الشفاء والتداوي من الآثار النفسية المدمرة؟

حين اقترب المسير من دياره وجد رائحة فجيعة، لكنه كأي غريب كذّب حواسه وحدسه، ومضى بشعوره الذي انطلق به قافلاً من غربته إلى أهله وأحبابه،…
منذ 9 شهور

كيف يساعدنا الأدب في فهم الإنسان بشكل أعمق؟

تربى عمر  بن أبي ربيعة، الشاعر الأموي المعروف، في حضن أمه، التي مات عنها زوجها وترك لها مالاً وفيراً، فجعلته يساعدها في إدارة شؤون البيت…
منذ 9 شهور

واجه الشيوعية والمنفى وبلغ طبقة "نبلاء الأدب" بـ"كائن لا تحتمل خفته"..الكاتب العالمي ميلان كونديرا

توفي الكاتب التشيكوسلوفاكي ميلان كونديرا، مؤلف رواية "كائن لا تُحتمل خفته"، عن عُمر ناهز الـ94 عاماً، وذلك بعد أن عاش قرابة 5 عقود في العاصمة…
منذ 9 شهور

كانت من أدوات قوتها الناعمة التي اندثرت.. لماذا تراجعت ترجمة الأدب المصري إلى الغرب؟

أصدر البرلمان المصري مطلع الشهر الجاري توصيات بتطوير المركز القومي للترجمة من أجل دعم تصدير الأدب المصري إلى السوق العالمية بوصفه أداة لصناعة القوة الناعمة…
منذ 10 شهور

دون كيشوت.. هل كان فارساً نبيلاً أم مهزوماً مضطرباً؟

لقد نسج الكاتب الإسباني ميغيل دي ثيربانتس شخصية مركبة ومعقدة ما زالت خالدة في ذاكرة الأدب العالمي حتى وقتنا الحالي في روايته الشهيرة "دون كيخوطي…
منذ 11 شهر