أحدث الموضوعات

ما سرُّ جمال البدايات؟

دائماً ما تكون البدايات الأولى لا تُنسى، تظل عالقةً في ذهنك، تُطاردك في كل مكان.. للبدايات سِحر خاص لا تستطيع مقاومته، نعيش فيها تفاصيل مختلفة…

لا تتزوج صاحبة الدين والأخلاق!

أصُدِمْتَ -عزيزي القارئ- من هذا العنوان؟! أظَنَنْتَ أني أوصيك بغير وصية النبي -صلى الله عليه وسلم- أو أخالف قوله صراحةً؟! لم أكن لأخالف قول نبينا؛…
منذ 6 سنوات

أصبحنا مرضى ومكتئبين.. من يدفع لجيلنا فاتورة الطبيب النفسي؟!

خرجت اليوم مع والدتي؛ لشراء بعض الحاجيات، وأثناء  تجوّلنا بالسوق، صادفنا جارتنا التي انتهزت الفرصة؛ لتتحدث مع والدتي عن قرب إنجاب حفيدها الأول من ابنتها…
منذ 6 سنوات

نحط من قدرها بقاذورات أقلامنا!.. عن الذنب الذي ارتكبناه بحق الكتابة

نحنُ مدينون للكتابة بالكثير، نَدعّيها وتدعونا، نَسُبَها وتَنسِبنا، نحط من قدرها بقاذورات أقلامنا فترفع من قدرنا بمظهرنا كصفوة، نشوه معالمها فتُجملنا، نغصب أحرفها فتُرضينا، نُتاجر…
منذ 6 سنوات

الولد أفضل أم البنت؟.. هذه المرة المناظرة بين أطفال

أُتيحت لي فرصة لقاء مجموعة من الأطفال -بين عشر سنوات واثنتي عشرة سنة– في لقاء مفتوح، فقررت أن  أدخلهم متاهة الجدل وأحرضهم على التفكير.. كان…
منذ 6 سنوات

قصة الرجل الذي ملأ قلبي بحبه

فِي قَلبي رجلٌ علّمني أنَ الحامد لربّه الشاكر لنعمِه، يكون مُطمئنَ القلبِ، قريرَ العينِ، بينَما الناكر لنعمِه، يكون شارداً عَن شُكره، جاحداً عَن فَضلهِ، فالحمدُ…
منذ 6 سنوات

من ياسمين الشام إلى توليب إسطنبول

ارتبطت إسطنبول في ذاكرتي بصور فوتوغرافية بالأبيض والأسود، التقطها والدي ووالدتي عندما قاما برحلة إلى المدينة بعد زواجهما مباشرة، نسميها رحلة شهر العسل. كانت الصور…
منذ 6 سنوات

"صائد اليرقات".. قصة مُخبر للأمن السوداني تعرض لحادث أليم وفقد ساقيه فقرر كتابة رواية !

لم يقرأ رواية في حياته، لا علاقة له بالميدان الأدبي لا من قريب ولا من بعيد، لكن الرغبة الجنونية في كتابة رواية تملّكت روحه، فهل…
منذ 6 سنوات
آراء

مع نفيها أي تدخلات في العملية السياسية.. لماذا تقدم تركيا هذا الكم من المساعدات الإنسانية للبنان؟