أحدث الموضوعات

سُرُج الظُلمة

فهل يعتقد هؤلاء أن حظوتهم وسطوتهم ستبقى بين الناس كما كانت فهم مخطئون، ذلك لأن هذه السطوة والحظوة ستكون لمن يأتي بقبس يضيء بها هذه الظلمة، أما هُم فقد أخذوا ما أُمرَ لهم وانصرفوا، أو سكتوا فالأمر سيان.

شلل كتابة

تنتهي من عملها وتهرع إلى غرفتها الهادئة ومكتبها الصغير، توقظ قلمَها المفضل من سباته؛ لتبدأ بالتعبير عما يجول بخاطرها من أفكار، تسابق كل واحدة منها الأخرى؛ لتخرج قبلها إلى النور.
منذ 7 سنوات

المناظرة ليست باتجاه واحد.. وعقوبتها ليست الضرب: ما هي؟

ولا يمكن أن نجد مناظرة بين جمعيتين تعملان على نفس القضية علماً أنهما في الأروقة لا يتركان تفنيداً إلا ويفعلان فقط للاستقطاب كأن: هذه الجمعية أفضل انضم!
منذ 7 سنوات

وإذا الروح وُلدت! " 1 - 2"

هذه رحلة يجب أن تطوف فيها الروح كما يطوف الجسد، أن تخرج الروح من مألوفاتها، من عاداتها، مما ترتاح إليه وفيه، هيا اخرجي يا نفس، اخرجي للجهاد، اعرجي للجهاد!
منذ 7 سنوات

أفيون أزرق "1"

في سماء العالم الافتراضي الذي ربما انتشر كالنار في الهشيم لأسباب كثيرة، أبرزها الرغبة بالحداثة والتعبير عن الذات بطرق غير مألوفة، وكذلك للبحث عن عالم آخر، غير الذي نعيشه على أرض الواقع.
منذ 7 سنوات

كيف أكون كاتباً مميزاً؟

أكتب هذا المقال ليس من وحي تجربتي الصغيرة في عالم الكتابة، إنما من استطلاع بسيط عملته لبعض الزملاء الكتّاب، والذي بالفعل غيّر وجهة نظري عن فن الكتابة.
منذ 7 سنوات

أنتِ لا تصلحين أن تكوني أُماً

ورغم تحملها كل هذا وتمسكها بالحياة كل هذه المدة فإن مجرد سؤال من الصحفية "لماذا لم تتخلَّي عن الطفل للخاطف ليودعه في مستشفى أو أي مكان ليحيا حياة طبيعية؟"، كان هذا السؤال قاتلاً بالنسبة لها، فهي لم ترَ بعد هذا السؤال غير أنها قصرت في حق طفلها، وأنها لا تصلح أن تكون أماً، وهذا الذي أفضى بها إلى قرار الانتحار
منذ 7 سنوات

كوني له أنثى يكن لك رجلاً

البنات ممكن تكون اهتمت اهتمام مبالَغ فيه بشكلها الخارجي وأنوثتها الخارجية، لكنها لم تهتم بأنوثتها من الداخل.. من قلبها وحنانها ورقتها، بتكون عاملة زي الرقّاصة الشَّلَق، عاملة في نفسها البِدع من برة ونافخة ولابسة وشافطة وحاطة ميك أب رهيب، بس لما تتكلم تحس بإنها راجل!
منذ 7 سنوات