في يوم مشمس وصحو من أيام العطلة، تستيقظ الأم لأداء بعض المهام المنزلية، يلحق بها ابنها الذي يشغّل التلفاز لمدة ساعة كاملة ثم تنتهي برامجه المفضلة، يخبرها الطفل بضجر: أنا ملّان، ولا أجد ما أفعل!

كثيراً ما تعلمنا أن الغضب شعور مرفوض وسيئ. وكثيراً ما نتعامل مع أطفالنا بالمنطق نفسه. نرفض غضبهم بشكل مباشر أو غير مباشر. ولكن، كيف يمكن أن تعالج غضب الأطفال بسلاسة؟

يحدث أحياناً أن تكتشف الأم تاريخ زيارة مواقع جنسية على أحد الأجهزة الإلكترونية في المنزل، وبينما يكون الأب هو المشتبه الأول، يتبيَّن أن أحد الأطفال، بنتاً كان أو ولداً، استجاب إلى فضوله وزار هذا العالم السري.

هذا العنوان ليس عنصرياً وإنما هذا ما أكدته دراسة نشرت في المجلة الطبية البريطانية، أجريت في أربع دول أوروبية،

ويدرس الطلاب بهذه المدارس المناهج المصرية التي يتم تدريسها بالمدارس التجريبية، بالإضافة إلى أنشطة "التوكاتسو" اليابانية.

قد يكون هذا خبراً سيئاً للآباء الجُدد، لكنَّ الأبحاث أظهرت أنَّ إنجاب طفل لا يُعد أمراً مفيداً على نحوٍ خاص بالنسبة لك.

السكتة الدماغية لا تُصيب كبار السن فقط؛ بل يمكن أيضاً أن تهدد الشباب والأطفال وحتى الرُّضَّع