إستراتيجية داعش الجديدة: لا تتركوا المدن.. واتجهوا إلى أوروبا
يعتقد التنظيم في الإستراتيجية الجديدة أن ساحة القتال المقبلة ستكون في العراق وليس في سوريا، ذلك أن الساحة السورية البرية -كما يرى- سهلة بالنسبة لقواته بسبب غياب القوة الحقيقية المنظمة القادرة على ضرب التنظيم في دير الزور والرقة وكذلك بسبب تعقيدات الأزمة السورية، فضلا عن بعد خطوط التماس بين التنظيم وأعدائه. أما بالنسبة لما يحشده حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي PYD بالتحالف مع بعض الكتائب العربية على مشارف مدينة الرقة، فهو ليس في حسبان التنظيم على الإطلاق.
منذ 8 سنوات