حساسية الطفل تجاه أطعمة معينة هو مرض آخذ في الانتشار في هذه الآونة، وذلك وفقاً لما كشفت عنه مؤسسة Allergy UK الخيرية ببريطانيا، في إطار أسبوع التوعية بأعراض المرض. فبحسب إحصائيات المؤسسة، يعاني طفل من كل 12 طفلاً من الحساسية تجاه أطعمة معينة، لكن ليس كل الآباء قادرين على تحديد ماهية أعراض المرض بالضبط.

إذا كنت من هؤلاء الذين نجحوا في اتباع نظامٍ غذائيٍ طوال شهور الشتاء، أو ممن انتابتهم صدمة ضيق ملابس العام الماضي وبدأوا في اتباع "دايت" الصيف بالفعل، ستواجهك أزمة الاستمتاع بالعطلة الصيفية المليئة بالوجبات الدسمة والسكريات التي تفقدك نظامك الغذائي بصورةٍ كبيرة، لكنك لن تندم على إجازتك الصيفية دون أن يزيد وزنك إذا تعلمت كلمات السر في وجباتك الصحية.

يبدو أن العالم يتجه أكثر فأكثر نحو تجنّب اللحوم والأسماك واستخدام البدائل النباتية غير المطهية. حتى ولو كانت تلك غير مألوفة حتى الآن، فإن المستقبل سيكون لحماية الحيوانات عبر تناول "الأطعمة الخارقة" الموجودة في مطبخك بالفعل.

تتعدد أصناف الخضراوات التي يمكن تقطيعها ووضعها في طبق السلطة، لكن بعض تلك الخضراوات عديمة الفائدة، أو قليلة المحتوى الغذائي؛ إذن فما هو الخضار الأفضل…

نمر كثيراً بليالٍ مزعجةٍ لا نستطيع فيها النوم بسهولة، إما بسبب مشكلات الحياة اليومية أو بعض الأمور التي تؤرق الحالة المزاجية، إلا أن هناك بعض الأطعمة والمشروبات التي تساعدك على التخلص من الآرق والنوم سريعاً بهدوء لاحتوائها على مادة التريبتوفان. السر في مادة التريبتوفان هي أنها حمض أميني يتحول إلى مواد مهدئة مثل الميلاتونين والسيروتونين. لذلك ننصحك بتناول إحدى الوجبات التالية قبل الخلود إلى النوم:

نتلقى باستمرار تحذيرات من أن السمنة هي الطريق إلى الموت في سن صغيرة، إذ قيل لنا إن البطون الكبيرة والفخذين والساعدين المترهلين تؤدي كلها إلى سنوات من المعاناة مع الأمراض المزمنة والحرج الاجتماعي.

يشرح هذا الفيديو كيف سيغير اعتماد نظام الغذاء النباتي حياة الإنسان. اتباع نظام الأكل النباتي سيصلح ما أفسده تناول الإنسان للأنظمة الغذائية غير المتوازنة، ما يؤدي إلى تحسن صحة البشر وإنقاذ حياة 8 ملايين إنسان في غضون سنواتٍ قليلة.