أحدث الموضوعات

"ساعة الحكواتي" تعود إلى أطفال بيروت والهدف إحياء التراث واللغة العربية

تُنظم مكتبة عامة في العاصمة اللبنانية بيروت حكاية مدتها ساعة للأطفال. يستمعون خلالها لحكايات من التراث الشعبي العربي ونصوص أدبية أخرى بهدف إحياء التراث العربي…

تحديات المعجم العربي

هذا هو ما حاولت المعاجم الحديثة ولا تزال استدراكه، إلا أنها تصطدم بعقبات كثيرة منها عدم القدرة على خلق إجماع على المفردات الجديدة، إذ إنه رغم أن المتخصصين يجتهدون في تعريب واشتقاق مفردات تغطي النقص أو الحاجة القائمة في تسمية ما استحدث في حياتنا أو ما يحتاج إلى تبيئته لغوياً، إلا أن الاستعمال اللغوي يبقى خاضعاً لأمزجة المتلقين والمستخدمين الذين لا تروق لهم الترجمات في بعض الأحيان أو يستثقلون المفردات الجديدة أو ربما يفضلون الإبقاء على اللفظ الأجنبي لشيوع استخدامه ورسوخه في الأذهان كما هو..
منذ 8 سنوات

هل بدأ إذلالنا يوم تركنا "العربية"؟!

تساءلت حينها: هل نحن فعلاً نقدر هذه اللغة المقدسة التي اكتسبناها منذ صغرنا بينما هناك الكثير من المسلمين غير المتحدثين بالعربية يتمنى أن يحسن التحدث بها، فنحن لدينا لغة عظيمة من أسمى وأجمل لغات العالم كونها تحوي مفردات جمّة لكل شيء قلما نجد مثلها في أي لغة أخرى حول العالم، ما يجعلها لغة ذات خيال خصب وأكثرها غزارة في التعامل مع الكلمات، فعندما تحاول وصف شيء معين تجد عشرات الكلمات والاشتقاقات تعينك على ذلك.
منذ 8 سنوات

لكل قارئ ولكل كاتب.. هذا مقال يهمك

والله نحن الآن لأحوج إلى قول ابن المقفع : " أن الكلام الفصيح هو السهل الممتنع الذي إذا سمعه الجاهل ظن لسهولته أنه يحسن مثله فإن جربه امتنع عليه ولم يصل إليه"
منذ 8 سنوات

"اللغة العربية" مادة إجبارية في مدارس إسرائيل

أقر الكنيست الإسرائيلي الأربعاء 28 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، تقديم دروس اللغة العربية إلزامياً للتلاميذ اعتباراً من سن 6 سنوات، في خطوة يقول مؤيدوها أن…
منذ 8 سنوات

أتراك يرحبون بإدخال اللغة العربية إلى المناهج التعليمية

رحب نقابيون وأكاديميون أتراك بقرار وزارة التربية وضع اللغة العربية في المنهاج التعليمي كمادة اختيارية اعتباراً من الصف الثاني الابتدائي، واعتبروه قراراً إيجابياً وديمقراطيّاً. وفي…
منذ 8 سنوات

الأخطاء اللغوية والتعبيرية.. هفوات الحملة الانتخابية بالمغرب

بينما أولت أهمية كبرى للتخطيط لخطاباتها الجماهيرية، والبحث عن نقاط الضعف لدى الخصوم، والترويج لصور المرشحين باسمها، لم تنتبه بعض الأحزاب المغربية إلى الأخطاء اللغوية…
منذ 8 سنوات

انْسَ الفرنسية.. وتعلم "العربية" كي تضمن فرصة عمل في المستقبل

إذا كنت تنفر من تعلم اللغة العربية وتكره قواعد النحو وتعجز عن فهم مادة الصرف، فاعلم أن سوق العمل في المستقبل هو للغة العربية في دولة كبريطانيا التي تتجه لنشر تعليم لغة الضاد في مدارسها.
منذ 8 سنوات