أحدث الموضوعات

قادرة على تدمير كاليفورنيا وألاسكا.. ماذا لو شنت كوريا الشمالية ضربة نووية استباقية؟

أقرت كوريا الشمالية قانوناً يسمح لها بتنفيذ ضربة نووية وقائية وإعلان وضعها كدولة مسلحة نووياً "لا رجعة فيه"، وفقاً لوسائل الإعلام الرسمية.ويأتي هذا الإعلان وسط…

مرسوم من كيم جونغ أون يجعل النووي أمراً "لا رجعة عنه"! قانون يحدد متى تستخدم كوريا الشمالية هذا السلاح

ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية، الجمعة 9 سبتمبر/أيلول 2022، أن نظام كيم جونغ أون أقرّ قانوناً يرسّخ رسمياً سياساته الخاصة بالأسلحة النووية، بينما…
منذ سنتين

إسرائيل تنشر لأول مرة فيديو عن قصفها موقعاً نووياً "سرياً" في سوريا قبل 15 عاماً

كشفت إسرائيل، الثلاثاء 6 سبتمبر/أيلول 2022، عن وثيقة سرية، قالت إنها قادتها لضرب ما سمته بالمفاعل النووي السوري، في منطقة دير الزور، قبل 15 عاماً.…
منذ سنتين

زيلنسكي يحذِّر من "كارثة" في زابوريجيا النووية.. ووكالة الطاقة تُعد تقريرها عن المحطة المحتلة من روسيا

قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الإثنين، 5 سبتمبر/أيلول 2022، إن انقطاعاً جديداً للتيار الكهربائي بين محطة زابوريجيا للطاقة النووية والشبكة الوطنية وضع المحطة للمرة الثانية…
منذ سنتين

"خائن" في روسيا "بطل" في الغرب.. قصة غورباتشوف آخر زعماء الاتحاد السوفييتي، ولماذا يثار حوله الجدل؟

رغم مرور أكثر من 30 عاماً على النهاية الدرامية لحكم آخر زعماء الاتحاد السوفييتي، الذي أنهى الحرب الباردة، انتهت حياة ميخائيل غورباتشوف الذي يراه الغرب…
منذ سنتين

الكهرباء تنقطع عن أكبر محطة نووية بأوروبا لأول مرة بتاريخها.. وأمريكا تطالب بمنطقة منزوعة السلاح حولها

عادت الكهرباء، الخميس 25 أغسطس/آب 2022، إلى محطة زابوريجيا للطاقة النووية الواقعة جنوبي أوكرانيا، بعد انقطاعها في وقت سابق من الخميس لأول مرة في تاريخها،…
منذ سنتين

رعب أوكراني وقلق دولي وضمانات روسية.. ماذا لو انفجرت محطة زابورجيا النووية في أوكرانيا؟!

تقع أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا على نهر في أوكرانيا. وقد احتلت روسيا محطة زابورجيا نفسها والموقع الذي توجد فيه منذ أوائل غزوها في…
منذ سنتين

التحالف الفرنسي الإسرائيلي النووي.. هل هو ضرورة ظرفية أم استراتيجية قوى استعمارية؟

ذات عام خاطب "نابليون بونابرت" القائد الفرنسي يهود آسيا وأوروبا قائلاً: "أيها الإسرائيليون انهضوا، فهذه هي اللحظة المناسبة، إن فرنسا تقدم لكم يدها الآن حاملةً…
منذ سنتين