أحدث الموضوعات

حين يأذن الله للمصريات بالحج

وأذِن الله لأبي بالحج، بعد عقود من الشوق، عاش فيها يستجمع مشاعره المقدسة في مشاعر الأرض المقدسة، يزور عرفة في غير عرفة، ويمر بمِنى في…
منذ 4 سنوات

«الحيطان لها أحضان»

تقول أمي إنني أحب «الكراكيب»، كانت تستغل غيابي عن البيت لتشن حملة نظافةٍ –مزعومة- على غرفتي، تأتي فيها على الأخضر واليابس، وتتخلص مِن أصدقائي الحميمين…
منذ 4 سنوات

يا وحشةً في قبر رضوى..!

قبل يومين، أطلَّ علينا «تميم البرغوثي» يتغزَّل في «حسن نصر الله»، وكلاهما غنيّ عن التعريف، فكلاهما يقاوم بلسانه، تميم شاعر مقاوم، وحسن يشعر أنه يقاوم،…
منذ 4 سنوات

حذاء أبي

بالنسبة لـ "بوش" في العراق، كان الحذاء مصدر عاره الدائم، كأنه التصق به إلى الأبد وصارت صورته مقترنةً معه، وبالنسبة للصحفي الذي رماه فهو مصدر…
منذ 4 سنوات

«أموت لو مشفتكش يوم يا سعيد».. العجوز الذي عاد طفلاً في الزنزانة

في السجن كان يقول لي: "لولاها ما صبرتُ على الحبسِ ساعةً واحدة"، كانت أصغر منه بأعوامٍ ليست قليلة، لكنها -بقُدرة قادر- استطاعت أن تتوسط له…
منذ 4 سنوات

لسبب واحد فقط.. اختاروا «المنامة»

كم مقالاً نحتاجُ لنثبت أن الماء ماء، وأن الهواء هواء، وأن السماء سماء، وأن البحر بحر؟ كم مقالاً نحتاج لنقول إن البرتقال برتقالي، وإن الزيتون…
منذ 4 سنوات

«رُفعت الجلسة».. أنا محمد مرسي، وهذه كانت لحظاتي الأخيرة

المكان؟ زنزانةٌ مقرورةٌ صخريةُ الجدرانِ. الزمان؟ الثانية بعد منتصف الليل. الحدَث؟ أبثُّ شكواي يا ولَدي. مَتن الرسالة؟ تحية طيبة وبعد، أنا متعَب؛ لا أقوى على…
منذ 4 سنوات

«يا واد يا رشاد» رسالة إلى صديقي السوداني

"يا واد يا يوسف" التي يقولها صديقي السوداني رشاد كلما رآني، و"واد يا رشاد" حين أرد عليه بها محاولاً تقليده بلهجته السودانية العذبة، يجمعنا مطعم…
منذ 4 سنوات

عبدالباسط الساروت.. والموت في المرمى

في الروايات الفائزة بـ "البوكر"، الحائزة لقبَ أكثر رواية غير عادية، يموت البطل، وتبقى الروايةُ كالبندقية، يسقط حاملها، وتقف وحدها حية. هل يموت البطل؟ هل…
منذ 4 سنوات

الجمعة في ديارنا.. الصوت والطعم والرائحة

صوتُ القرآن يأتي من المسجد القريب، وصوتُ التواشيح يأتي من راديو جدتي، وصوتُ مياه الاستحمام يأتي من الحمام، وصوت الغسالة المزعجة يأتي من أمام الحمام،…
منذ 4 سنوات