أحدث الموضوعات

التخلف والإحساس بالدونية.. كيف نقرأ التاريخ بعيداً عن المركزية الأوروبية؟

لعقود طويلة والعالم الثالث يئن تحت وطاة التخلف، لقد كان خروج الاحتلال الأجنبي -خرج بمؤسساته فقط- لحظة فارقة في تاريخ الشعوب الإفريقية؛ فلسنوات ظل الاحتلال…
منذ سنتين

من أنامل "العم علي" إلى عودة الدفء بين الجزائريين والمغاربة.. ما أهداه إيانا ريان قبل رحيله

منذ مدة كنت أنتظر خبراً ساراً أعوِّل عليه في تغيير حياتي، لكنه لم يأتِـ وبدلاً منه جاءت خيبة أمل أدخلتني في نوبة حزن طويل استمرت…
منذ سنتين

هل الحضارة الإسلامية نسخة من اليونانية؟ عن "عقدة الخواجة" وتمجيد الغرب لدى بعض المفكرين العرب

لا يمكن أن نعتبر الحديث عن المركزية الغربية تَرَفاً فكرياً قد يروق لمفكر ما ويرفضه غيره، إذ إن هذه المركزية النظرية قد غدت منذ أمد…
منذ سنتين

لماذا قد يصبح المغرب منقذ البشرية من مجاعة عالمية؟ السر في الفوسفات

في الوقت الذي تشهد فيه الحضارة الإنسانية أزهى عصورها بمجال التواصل والطب والتكنولوجيا، تشهد أحلك عصورها بمجالات أخرى، على رأسها الأمن باختلافه (الجسدي والنفسي والغذائي...).…
منذ سنتين

أبو تريكة.. لماذا يكرهه عمرو أديب؟

من الدروس العظيمة التي تقدمها لك الحياة والتي يمكن أن يعلمك إياه شخص عاش بما يكفي، أن الحياة ليست كما تعتقد ولا كما تقدمها لك…
منذ سنتين

ما الدروس التي علمني إياها "أبو فلة"؟

 الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو لم يكن شخصاً معروفاً إلا بعد أن نشر مقالة يجيب فيها عن سؤال طرحته إحدى المجلات: "هل ساعدنا التقدم العلمي...؟".…
منذ سنتين

سد النهضة.. أي مستقبل ينتظره المصريون؟

منذ مدة طويلة ولا حديث للمصريين سوى سد النهضة، كيف لا وهم يرون العالم كله يكتب عنه، يرون صرحه العملاق رأي العين. تعول إثيوبيا على…
منذ سنتين

الإنسان السوبرمان و"خازوق" الرأسمالية

يقول لورنس سامرز، أحد أشهر اقتصاديي الولايات المتحدة، عن الرأسمالية: "إننا نشهد فزعاً من اقتصاد السوق المحررة من القيود ما كان له وجود قط، سواء…
منذ سنتين

لماذا لم يجرَّب اللقاح أولاً على الأفارقة؟! عن شرور الإنسانية في أبهى صورة لها

منذ مدة ليست بالطويلة انتشر مقطع لطبيب فرنسي وهو يقترح على الحكومة الفرنسية تجربة اللقاح الجديد الخاص بكورونا في إفريقيا. وطبعاً المقطع أثار ثائرة الأفارقة…
منذ سنتين

تحت تأثير غازات النظام السياسي.. كيف تتفاءل شعوب العالم الثالث بالمستقبل؟

"ياما سمحلي والمكتوب الداني.. ماشي بلعاني.. عيت ما نصبر مكواني.. والضري دخلاني"، بهذه الكلمات يودع الشاب سهيل صغير أمه، على أن يكون اللقاء في العالم…
منذ سنتين