في مقتبل حياتي المهنية، تم تعييني كخبير في قضية مالية كبيرة بين متخاصمَين معروفَين في البلد. قمت بإجراء ما رأيته مناسباً من تحقيق واستقصاء وتحليل،…

لكن هل لبنان قادر على أن يشبه شارعاً من شوارع لندن ببساطتها؟ الأكيد أن روح المواطنة تنتعش فترة الانتخابات في كل الضيع اللبنانية فيعود للزراعة، ونظافة الشوارع أهميتها دون أن تصل إلى "الخدمات" إلا من جيب المرشح.

الأمّ، هي تلك الشخصية الاستثنائيّة في حياة كلٍّ منا، هي ذلك الطود الشامخ، والظل الوارف، هي هدأة الليل، ونسيم الصبا، هي تلك الرقة التي تحوطنا، هي كما قال الشاعر وأكثر:

أربع كلمات يتم استخدامها من قِبَل هذه الأنظمة القمعية لتحوير الأنظار عن أصل العلة في الإرهاب، أي: لتحوير الأنظار عن هذه الأنظمة بالذات.

هكذا تبدأ قصة سرده لبحثه الذي خلص بكتابه حول نجمات الغناء التي بدأت من باب البحث على بدايات الأخوان الرحباني؛ إذ اكتشف يومها أن هناك عالماً غنائياً مجهولاً، وهو غناء اللبناني في حقبة الـ40، أي ما قبل منتصف الخمسينات

"بسببهم فشلت في حياتي المهنية. أقنعوني بمهنة لم أحبها يوماً! وأنا الآن أتنقل من شركة إلى أخرى محاولة البحث عن ذاتي وحليفي الفشل في كل مرّة. هم المذنبون ويتحملون مسؤولية ما أنا عليه اليوم"

استعداد للحياة، أي لتحقيق الذات، للوصول إلى القمة بالعمل والمثابرة، وغيرها من المبادئ التي تضج بها كتب علم النفس والاجتماع، وتلك التي تحتوي على وصفات للحياة السعيدة: حقّقوا سعادتكم الآن.