أحدث الموضوعات

حدّثوا أبناءكم في الصغر.. يحدثونكم في الكبر

إن أفضل طريقة لجعل أبنائنا يحترموننا ويحترمون أنفسهم هي أن نعاملهم باحترام، وبذلك علينا كآباء ألا يكون الضرب والعقاب خياراً تربوياً مهما كان السبب.

أبناؤنا أم مشاريعنا؟

لطالما حلمت أن يرزقني الله بابنة ألاعبها وتكملني، تكون بسمتي وفرحي وحياتي، ثم ترددت كثيراً من فكرة الإنجاب رغم رغبتي، بل أصابني الخوف والرعب من الإقدام عليها.
منذ 7 سنوات

الحوار في مواقع التواصل الاجتماعي

الحوار هو تواصل إنساني راقٍ يهدف إلى الارتقاء بالفكر الإنساني وتوليد الأفكار وتبادل الآراء ووجهات النظر والأخذ بالرأي والتزود بالحكمة والمعرفة، ويعد الحوار بوابة لبناء علاقات إنسانية وصداقات، ولكن ليس كل حوار له جانبه المشرق، فهناك أيضاً مناطق معتمة، فبعض الحوارات قادت إلى حروب وقطيعة وتنازع وتفريق بين الأصدقاء والناس، وفي زمننا هذا لم يعد الحوار مقتصراً على وجه لوجه، بل صار هناك حوارات على مواقع التواصل
منذ 7 سنوات

هل يعبدون اللهَ مَن يُحرِّمون الموسيقى؟!

نتساءل كثيراً حين نقف على فتوى تمنع ارتكاب أمر معين، مع أنه لو فعله أي شخصٍ فلن يحدُث له ضررٌ ولا يؤثر في ممارساته الدينية وعباداته، ونقول حينها: ما سبب تحريم الفقهاء لهذا الأمر؟ ليأتي الجواب السريع: الشريعة جاءت وفق مراد الله ولا دخل لك في التحريم والتحليل!
منذ 7 سنوات

جوعى الجمال

كثيراً ما يخطئ الناس بالتفريق بين الجوع والشّبَع في الجمال، وأعني هؤلاء الذين يكونون بمعزل عنه، ثم تتاح لهم الفرصة ليطوفوا في أروقته، كطوفان الجائع في حضرة الطعام بعد أن حُرمَ منهُ، خُيَّل إليَّ أمر ذلك الزائر كذلك، فهو كالجالس أمام مائدة طعام فيها من شتى أصناف الطعام والشراب، ما أن يلبث أن يأكل من صنف حتى يقفز على الصنف الآخر! فلا يظفر بكل طعم للأطعمة الموجودة ولا تُغني عنه عينه بالنظر لباقي ما في المائدة، بل أكاد أجزم أنه سوف يصل إلى مرحلة التشبع في وقت قصير.
منذ 7 سنوات

تباً لها من حياة لا نفهمها!

بسبب طبيعة حياتي الأُسَرية التي أُركِّز فيها على التربية أكثر من الرعاية، أحتاج إلى إجراء الكثير من الحوارات مع فتياتي اللاتي يحتجن إلى صداقتي، خصوصاً في عمر المراهقة، وقد يحتجن أن يسمعن لي أكثر من زوجتي في كثير من الأحيان، الأمر الذي يجعلني بعيداً عن الهدوء.
منذ 7 سنوات

وأغازل ما تبقى في جنباتها من يقين الماضي

أشعر بثقل الخطوات في الطرقات التي ألفتها وتسكعت في جنباتها، لماذا اليوم تلفظني وكأني نبت شيطاني في أراضٍ مقدسة؟ بلادي التي تركتها تركتني وعندما عُدت إليها نهرتني.
منذ 7 سنوات

لماذا علينا ألا نهتم بتأهل المنتخب المصري أو غيره من المنتخبات العربية إلى المونديال؟

الإشارات نفسها تتكرر من بلد إلى آخر مع اختلافات بسيطة، حيث يحتشد الجمهور في الملاعب والصالات وأمام شاشات العرض الكبيرة، ويبدأ الضخ الإعلامي والقصف الصحفي قبل أيام من المباراة الحاسمة التي سيخوضها المنتخب الوطني، والتي سيتحدد على أثرها مصير شعب كامل، وفي حال التأهل والفوز بالمباراة فسيدخل المنتخب الوطني التاريخ من أوسع أبوابه بهذا الإنجاز العظيم، وهو التأهل إلى كأس العالم
منذ 7 سنوات