أحدث الموضوعات

بعد مشاركاتي في المنافسة الأولمبية.. كيف أدركت أن حياتي كانت قاسية جداً والآن أحببت جسدي وصحتي أكثر؟

بصفتي رياضيةً أولمبية وحاصلةً على الميدالية الذهبية في التجديف أربع مراتٍ، كنتُ أتساءل باستمرار: كيف سأزاول بعد تقاعدي شؤون حياتي أثناء هذه الفترة الانتقالية؛ لأعيش حياة إنسانة عادية؟ وكيف يمكنني أن أشعر بالرضا عن النفس وأتقبل عيش حياة شخصٍ بالغٍ عادي وفي وضع صحي يناسبني؟

"بيت وقف".. حين يُطَوَّع القانون بأسلوب ذكوري جداً

تحكي لي ويبدو على ملامحها أنها تتذوق مرار الكلام كأنما ترى المشاهد بعينها، إنها حاولت مراراً أن تطلب الطلاق
منذ 6 سنوات

في جامعتنا.. أطفال!

أخذت أتفكر قليلًا ثم قلت: فعلًا انتبهت ولكن توقعت أنها فعالية تنتهي في يومها، في ذلك الوقت لم يكن لتهمني التفاصيل بالقدر الذي اهتممت به عندما دخل ابني المدرسة وجاء معه بطاقة دعوة للانضمام إلى جامعة الأطفال في جامعة هايدلبرغ المعروفة بـ Kinder Uni
منذ 6 سنوات

ليس كل ما نقرأه للعظماء يكون صحيحاً وأكبر من استيعابنا.. كيف أثبت أحمد خالد توفيق ذلك؟

هل أي رأي تقييمنا له يتغير 180 درجة حسب اسم قائله؟
منذ 6 سنوات

هل ستنجح الأموال الصينية باستنساخ مواهب الكرة وعالمها؟

بقليل من التفكير، وبعيداً عن العاطفة التي يتحلى بها مشجعو كرة القدم، فإن الانتقال للدوري الصيني -في نظري- لا يبدو بتلك الخسارة للاعب، وعبارات مثل: إن اللاعب قد دفن موهبته، وسيدمر مستقبله الكروي، والكثير من العبارات العاطفية التي يتداولها المشجعون، قد تكون خاطئة.
منذ 6 سنوات

عهد التميمي.. حكاية فتاة لديها أحلام كثيرة سلبها منها الاحتلال

وتبقى الصفعة صفحة مفردة في طيات الأزمان، عنوانها عهد التميمي وناشرها فلسطين.
منذ 6 سنوات

نعيمة.. فتاةُ الحرب

تنقلت بين جثة وأُخرى ثم التي تليها حتى وجدت هاتف نعيمة!
منذ 6 سنوات

الحقل الثقافي في المغرب.. بين حدائق المعاهد الأجنبية وصحاري وزارة الثقافة

غياب سياسة ثقافية حقيقية ورؤية واضحة شمولية كتلك التي تنهجها السفارة الفرنسية أو الأميركية بالمغرب بأذرعها المتعددة، يجعل كثيراً من المؤسسات الوطنية على رأسها وزارة الثقافة والاتصال في موقف لا تحسد عليه.
منذ 6 سنوات