العبودي.. إدمان الترحال والكتابة
كنت -وأنا لابث في مكاني- أسافر معه كل يوم إلى مكان. فمرةً في الصين.. أحسو معه الشاي بدون سكر، ومرة في البرازيل التي شغفته حباً، ومرة في كشمير، وأخرى في السنغال، وتارة في غينيا الاستوائية، ومرة أكون معه في وفد رسمي إلى تايوان، كانت جولاته العجاب في أطراف الأرض وأركانها شيئاً يداعب أحلامي، ويدغدغ رغبة بفعل المثل، لا أدري إن كان في القدر أن أبلغها أو عشرها..
منذ 8 سنوات