أحدث الموضوعات

عُنصريةٌ واحدةٌ لا تكفي

عاقب الشيخُ "المُتفتح" عقل الشاب العشريني لمجرد أنَّ الشاب تجاوز مساحة الحرية التي فرضها عليه شيخُه، ورآها مقبولةً لمن هم في مثل سنِّه!.

يراكَ المحبوبُ ، فتصيرُ موجُودًا (1)

النبيُّ قرَّر في هذا الموقف أنْ يُخاطِب الحبيبة، يُشاركها أُنسه وهو الأُنسُ كلُّه عليه الصلاةُ والسلام، وصولًا إلى هزيمتها ومداعبتها في المرة الثانية؛ لتدرك عائشةُ بعد أنَّه لم ينسَ دقائقهما اللطيفةَ معًا رغمِ كلِّ هذه الأعباء..
منذ 8 سنوات

الهوية والتحول

الحكاية تبدو سهلة، لكنها معقدة.. معقدة كالواقع. الفهم ليس سهلًا. التحول والبحث عن معنى، الهوية وكنه الحياة. القوة التي تلزمه ليدخل عالم جديد. القوة التي تلزمه، ليتعايش مع عالمه القديم والذكرى، وألا يكون منشقًّا عن حضن أمه وعن الحصن. أن يبحث عن مشروعه الخاص، نفسه، يمتلك رؤية وحدس خاصين به. يمتلك لنفسه هوية وسمة لحياته.
منذ 8 سنوات

المَدْرَسَةُ السَّامِرِيَّة

فِي بِلادِي يَرْجِعُ الإِيمَانُ بالأَصْنَامِ للكُهَّانِ والحَبْرِ فمِنْهُم تَأْخُذُ الدُّنْيا صَمِيمَ عَقِيدَةِ الجَبْرِ فأَصْلُ الدِّينِ عِنْدَهمُ يُبِيحُ عِبَادَةَ الحَجَرِ بزَعْمِ ضَرُورَةٍ قُصْوَى وحَاجَاتٍ لَنَا كُبْرَى وَأَهْوالٍ تُهدّد صَاحِبَ القَصْرِ
منذ 8 سنوات

على سبيل التناص .. هذه الوصايا العشر

إن كنت تظن بحصولك على شهادة أعلى أو منصب أكبر أو وظيفة جيدة أو مال أكثر، ستكون سعيداً توقف فوراً، ليس لأن السعادة أبسط من ذلك، بل لأن الحقيقة لا يوجد شيء يسمى السعادة -هذا مفهوم نسبي لحظي- أما الرضا هو الذي يقودك إلى راحة البال
منذ 8 سنوات

في ظِلالِ ثُلاثيَّة غِرناطة الجميلاتُ هُنَّ المُدهشاتُ! "3"

المُدهشات اللاتي يبنين عالمهن على مهلٍ، الخفيفاتُ بناتُ الموقف وكوميديا اللحظة.. اللائي يكبرْن وينضُجن بالسنين.. اللائي يلقفن ما يُرمى إليهن ويُحسنَّ استغلاله.. اللائي نتذكرُهُنَّ كلما قرأنا ما كتبته رضوى في ختام روايتها: "لا وحشة في قبر مريمة".
منذ 8 سنوات

مترجم؟ أم مترجم محترف؟

في الختام، لا بدّ أن ندرك أن الترجمة هي علمٌ وفنٌّ في آن واحدٍ. فهي علمٌ بمعنى أنها تتطلب المعرفة الكاملة لهيكلة اللغتين المعنيتين. وهي فنٌّ لأنّها تتطلّب موهبةً فنيةً لإعادة بناء النص الأصلي في شكل المنتج الذي سيظهر للقارئ
منذ 8 سنوات

لماذا أكتب؟

لم تخُني الكلمات ربما أنا من خُنتها.. لأني أُريدها بشدّة سأكتُب مجددًا ما استطعت لهذا سبيلًا. لأن القلم هو ما أقوى على حملِه أنا، وإن لم يكُن منمقًا جيدًا سيظل يسطر حتى يكون. وأنت.. كيف ستعيش الآن ريثما تجد معنى للحياة؟
منذ 8 سنوات