منذ بدايته بالكثير من الإبداعات التي ستُغير العالم، فهو العام الذي بدأ فيه بيل غيتس بشرب مياه نظيفة كانت في الأصل مخلفات بشرية تمت تنقيتها عبر ابتكار خاص؛ ولم تتوقف الابتكارات المُذهلة منذ ذلك الحين. نعرض لكم في هذا التقرير بعضاً من تلك الابتكارات التي جعلت من العام 2015 عاماً مميزاً على صعيد العلم والابتكار.

رغم من أن الديانات الإبراهيمية والشرقية هي الأكثر انتشاراً في العالم، فإن خارطة الأديان لا تخلو من ديانات أخرى تكتسب حضوراً ملحوظاً بغض النظر عن مضمونها. هذا ما شهده القرن الـ 20، حين ظهرت ديانة جديدة باسم "ساينتولوجي" أو حسب بعض الترجمات العربيّة (العلمولوجيا)، والتي انتشرت بكثرة مؤخراً في أميركا.

لماذا تبقى الأشياء ثابتةً في مكانها ولا تسبح في الهواء؟ وفي أي حالة نستطيع التخلص من الجاذبية؟ وماذا لو فقدنا الجاذبية، ماذا سيحدث؟ في هذه الحلقة، يحاول برنامج “سنبر” الإجابة عن هذه الأسئلة، إلى جانب التعريف بالجاذبية وبأول من اكتشفها.

يظن الناس أن الكتب العلمية هي أكثر أنواع الكتب مللاً، ما يجعلهم ينظرون بدهشة إلى أي شخص يقول أنه يفضل هذا النوع من الكتب، فالآباء يشترون لأطفالهم الروايات التاريخية والبوليسية والرومانسية، دون أن يقتربوا في العادة من ركن هذه الكتب، لكن المشكلة ليست في الكتب العلمية، المشكلة أحيانا في طبيعة هذه الكتب.

كثيراً ما نقرأ عن لغز مثلث برمودا، حيث ارتبطت بهذا الاسم قصص اختفاء وغرق السفن والطائرات. الباحثون بذلوا جهوداً مضنية لحل هذا اللغز، والبحث لإيجاد سر هذه البقعة الغريبة التي تهلك من يمر فوقها - بحسب الروايات -.

ونحن على مشارف انتهاء عام 2015، يؤكد الكثير من الباحثين أن العام الحالي كان عام العلوم بلا منازع، حيث تقدم البحث العلمي في مجالات مختلفة…

بعد سبع سنوات على إطلاق كذبة المخطط الأخضر الذي يعنى بصغار الفلاحين وإيهامهم أنهم المقصودون والحلقة الأهم، بل تم إهدار أموال ضخمة من الضرائب والصناديق المتخمة من جيب المواطن المطحون إجتماعيا، لكنها لا تلامس الواقع من الأهداف المرجوة، فبعد أن اعتبرته الدولة دعامة لهؤلاء أضحى اليوم يلفظ آخر أنفاسه ليظهر أنه مخطط فاشل والحقيقي فيه هو الاسم والضجة الإعلامية والأموال التي تم تفويتها إلى أين..؟ الله أعلم!