تمكن باحثون من معرفة الطريقة التي يمكن من خلالها علاج مرض التوحد، والتي تكمن في إيقاف عمل جين معين في جسم المريض. وبحسب موقع Futurism، فإن أستاذ المخ والعلوم الإدراكية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، جوبينغ فنغ، تمكن بمعاونة فريق من الباحثين عكس وإبطال أعراض مرض التوحد لدى الفئران.

الحياة ليست بتلك البساطة أو الوضوح الذي قد تبدو عليه؛ فبعض الأشياء التي نتّخذها من المسلّمات قد لا تكون كذلك في الواقع. ومن هذا المنطلق، قام العلماء والفلاسفة بدورهم في تلك المسألة؛ محاولين الخروج بنظريات قد تكسر كل المُسلمّات التي طالما اعتقدنا أنها ثوابت لا غبار عليها.

لقد قال أينشتاين في إحدى المناظرات في إطار رفضه لقوانين الاحتمالية التي تحكم ميكانيكا الكم: إن الله لا يلعب النرد، فأجابه نيلز بور: لا تقل لله ماذا يجب أن يعمل. لا ريب أن ميكانيكا الكم علم مليء بالغرائب والعجائب، وهو يدل بما لا يدعو للشك إلى عظمة الخالق المكون المبدع، سبحانه من قائل: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ}.

مع ازدهار صناعة السيارات، راح آلاف الأشخاص في حوادث الطرق، إذ لم تكن السيارات مزودة بأنظمة الأمان المنتشرة حالياً، وعلى رأسها حزام الأمان. إلى أن ابتكر السويدي نيلس بوهلين حزام الأمان الثلاثي في العام 1926، والذي اختير كواحد من أفضل 9 اختراعات أفادت البشرية.

قبل العام 1958، كان من المستحيل تثبيت برغي في الحائط، حتى اخترع العالم الألماني ارتو فيشر القابس الجداري الذي يُثبت بواسطته في الحائط، وسمي "فيشر" على اسمه.

لنفترض أن البشر اختفوا عن وجه الأرض لسببٍ ما، فماذا سيحدث لكوكبنا؟ الإجابة، بحسب مقطع فيديو نشرته صحيفة Daily Mail البريطانية، هي أن الأرض لن تستغرق وقتاً طويلاً لإعادة ضبط نفسها؛ لكن العملية ستكون مُرعبة.

إذا كانت الحكمة الشهيرة "الوقاية خير من العلاج" دائماً ما تقال في ما يتعلق بصحة الإنسان، فإنها تصلح أيضاً لابتكار "الخرسانة ذاتية المعالجة"، التي وثقها الباحث المهندس أحمد البغدادي في رسالته للحصول على الماجستير من الجامعة الأميركية في القاهرة.