تمتلئ مملكة الحيوانات بمخلوقات لها أعين غريبة اللون: البُومَة القَرناء الكَبيرة لها أعين ذهبية رائعة، بينما عيون القطط خضراء لامعة أو صفراء أو حتى برتقالية. فلماذا لا يمتلك البشر عيوناً ملونة مثل هذه؟

مرحباً بك في الجانب المظلم للكون الذي نعيش فيه، على العكس تماماً من مجرة درب التبانة المذهلة المتألقة، إذ اكتشفت إحدى الدراسات أن لمجرتنا "توأم مظلم" يُدعى دراجون فلاي 44، والذي اكتُشف على بعد 300 مليون سنة ضوئية في كوكبة كوما. لكن لا تبدأ تشغيل الموسيقى التصويرية "لحرب النجوم" أو التنفس كدارث فيدر بعد، فما زالت أقرب الصور تبدو كرمز تعبيري غريب، وعلى الرغم من ضخامته وغموضه، فإن دراجون فلاي 44 غير مفهومٍ بعد بالنسبة إلينا.

في مقالٍ جديد من سلسلة "بريد العلم"، التي بدأتها صحيفة واشنطن بوست الأميركية منذ فترة، وهي سلسلة مقالاتٍ تنشرها الصحيفة من خلال الإجابة على التساؤلات العلمية التي يطرحها القراء، تساءل أحدهم قائلاً إنه اطّلع للتو على الأخبار المتعلقة بعثور علماء الفلك على كوكب محتمل يدور حول أقرب نجم للشمس، والمعروف باسم النجم "قنطور الأقرب" أو "بروكسيما سنتوري"، وهو في الحقيقة "أمرٌ رائع"، حسب تعبير القارئ.

ذكر التقرير الأميركي أن هذه النتائج ستتسبب بلا شك في إحباط شديد لملايين الأشخاص الذين كانوا يستمعون بشغف للفيديوهات التحفيزية "TED Talk" أو من يقرؤون الكتب العلمية التي تؤكد أنها تكشف عن أسرار النفس البشرية التي ظللنا نبحث عنها لسنوات طويلة، بل تفخر بأنها أجابت على الكثير من الأسئلة التي تحيرنا مثل: كيف نقع في الحب؟ ما تأثير الموسيقى على النفس البشرية وكيف نتأثر بها؟

على مدار عدة سنوات، بذل الباحثون جهوداً كثيرةً لإعادة حاسة الإبصار للمكفوفين - حتى ولو بشكل جزئي - من خلال شبكيات العين الاصطناعية المعروفة بـ “ترقيع شبكية العين” أو “بِدْلَة الشبكية”. ومع ذلك، فإن ما تمكّن العلماء من الوصول إليه - بعد سنواتٍ من البحث والدراسة - ما زال بعيداً عن المأمول، حسبما أشار موقع Futurism.

اكتشف علماء الجيولوجيا في غرينلاند دليلًا علي الحياة القديمة في صخور يبلغ عمرها 3.7 مليار سنة. وإذا تأكد هذا الاكتشاف، ستكون تلك الحفريات الأقدم على…

طوّر العلماء جهازاً صغيراً بحجم طابع بريد، يمكنه قتل 99.99% من البكتيريا في المياه في 20 دقيقة فقط.يمكن تنظيف المياه الملوثة بمجرد تعريضها لأشعة الشمس، بفضل الأشعة فوق البنفسجية، لكن عملية التقطير تستغرق عادة 48 ساعة لتكتمل. عوضاً عن ذلك، تحمل الأداة الجديدة طيفاً أوسع من أشعة الشمس، لتسرّع الأمور.