أحدث الموضوعات

حميدتي "خطيئة" عمر البشير.. كيف عزز قائد الجنجويد سلطته في السودان؟

المكان – حي الأزهري جنوب العاصمة السودانية الخرطوم - الزمان .. 21 مايو 2017 .. برفقة بعض أصدقائي السودانيين نتجاذب أطراف الحديث حول أخبار نشرتها…

كيف لعبت سياسات أمريكا دوراً محورياً في وصول السودان إلى الحرب الأهلية؟

أجلت أمريكا رعاياها من السودان، في ظل استمرار القتال بين الجيش بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة حميدتي، فكيف كان لسياسات واشنطن في الخرطوم دوراً…
منذ سنتين

البرهان يكشف عن مكانه منذ بداية الحرب: لن أتركه إلا على نعش، ولا أحد يعرف أين حميدتي حتى قواته

كشف رئيس مجلس السيادة السوداني قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، عن مكانه الذي يستقر فيه منذ بدء المعارك مع قوات الدعم السريع، التي اندلعت السبت،…
منذ سنتين

توقفا عن إلقاء السلام على بعضهما.. "أكسيوس": كواليس اللقاءات الأخيرة بين حميدتي والبرهان قبل اقتتالهما

نقل موقع Axios الأمريكي، الجمعة 21 أبريل/نيسان 2023، عن مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، أن العداء قد اشتد بين قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان،…
منذ سنتين

لديهما 75% من اقتصاد السودان.. إليك الموارد المالية للجيش وحميدتي وأيهما أكثر ثراءً

تمثل الموارد الاقتصادية للجيش السوداني وقوات الدعم السريع جانب مهم من الصراع الحالي، كما أن الأكثر ثراءً منهما سيكون فرصه أكبر في الحرب. وأمضى عبد…
منذ سنتين

كلاهما متورطان بـ"إبادة جماعية".. كيف ينظر النشطاء في السودان للبرهان وحميدتي؟

بينما يتواصل القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، يتابع النشطاء السودانيون بقلقٍ مصير بلادهم الذي بات مجهولا، ويقول المتظاهر الذي صار يُعرَف بلقب "سبايدرمان…
منذ سنتين

حسابات مزيفة ومسروقة.. حرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم على شبكات التواصل، فمن تفوق فيها؟

حرب على مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام تدور بجانب الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وهي حرب يعتقد أن أطرافاً خارجية تتدخل بها. واشتعل القتال…
منذ سنتين

البرهان يرفض التفاوض مع حميدتي ويتوعده: لا يوجد خيار آخر غير الحل العسكري بالسودان

قال رئيس مجلس السيادة الحاكم في السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الخميس 20 أبريل/نيسان 2023، إنه لا يمكنه أن يرى شريكاً في الوقت…
منذ سنتين
آراء

"تحركات دبلوماسية سعودية إثيوبية في بورتسودان".. لماذا لم تُجدِ نفعًا في إطفاء لهيب حرب السودان؟