أصبحت السمنة وباءً يجتاح العالم، رغم أن السلطات الصحية وخبراء الصحة يحددون أنماطاً يمكنها تغيير ذلك، باتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة، لمنع السمنة لدى الأطفال.

كل يوم، نرى تحذيراً جديداً عن طعامٍ ما وأنه ربما يكون مسبباً للسرطان، ثم يتضح بعدها أن الأمر غير صحيح. تحدثنا في مجلة "ريدرز دايجيست" الأميركية مع مجموعةٍ من اختصاصيي الأورام لنعرف ما هي الأطعمة التي من الممكن أن تضعنا في خطرٍ بالفعل. وإليكم قائمة بهذه الأطعمة:

أصبحت التغذية مجالاً مفتوحاً للجميع، ويأتينا العلم كل يوم بجديد يثبت خطأ ما سبقه من اعتقادات، إليكم أبرز ما دحضه العلم خلال العام الماضي.

حمية عيد الفطر، رأس السنة وعيد ألأضحى، غالباً ما يتسببون في فقدان رشاقة أجسادكم بسبب الحلويات المصنوعة باللوز ولحم الخروف. هل تلاقون مشقة عند محاولة فقدان تلك الكيلوغرامات الزائدة؟ لا تقلقوا، هافينغتون بوست- المغرب، تعطيكم بعض النصائح الصغيرة للعودة إلى رشاقتكم في وقت وجيز!

نظام غذائي قليل الكربوهيدرات أكثر فاعلية لإنقاص الوزن وتقليل المخاطر على الأوعية الدموية من النظام قليل الدهون، وفقاً لتجربة نُشرت نتائجها في دورية "حوليات الطب الباطني". أكثر من ثلث البالغين في الولايات المتحدة لديهم على الأقل أحد أنواع أمراض القلب والأوعية الدموية التي تسبب ثلث حالات الوفاة. اتباع الأنظمة قليلة الكربوهيدرات استراتيجية معروفة لتقليل الوزن، لكن آثارها على الأوعية الدموية ليست معروفة، وخاصة بين الفئات المختلفة من السكان.

يبدو أن على بعض الأمهات مراجعة أنفسهن قبل اتخاذ قرار إلزام أطفالهن باتباع حمية غذائية نباتية، والامتناع عن تناول اللحوم، خاصة بعد معرفة أن إحدى الأمهات قد تواجه عقوبة السجن بسبب إصرارها على إطعام طفلها ذي الـ11 شهراً الفواكه والمكسرات فقط، ما أدى إلى تأخر نموه وإصابته بأمراض خطيرة.

قد يدفعنا ضيق الوقت وإيقاع الحياة العصرية إلى الاعتماد أحياناً على الوجبات السريعة الجاهزة التي يتطلب إعدادها التسخين في المايكرويف فقط، إلا أن لهذا عواقبه الوخيمة بحسب دراسة نشرتها صحيفة Daily Mail. الدراسة أشارت إلى احتمالية تسّرب مواد سامة مسرطنة إلى الطعام من الأغلفة البلاستيكية المستخدمة في تسخين الوجبات الجاهزة، إلى جانت مخاطر التعرض المستمر للإشعاع المنبعث من المايكرويف والذي قد يؤثر على التركيز ومستويات الطاقة وأنماط النوم.