أحدث الموضوعات

"بوتين" أنجز مهمة "أوباما" في سوريا بعد الانسحاب!

كان قرار الانسحاب الروسي من سوريا مفاجئًا، كما هو قرار التدخل، ولكن غير المفاجئ بالمرة أن أميركا أدركت ومنذ اللحظة الأولى للثورة السورية بأنها ثورة جاءت لتقتلع أسوأ نظام عرفته المنطقة، وأن هذا النظام السيئ للشعب السوري، بنفس الوقت هو أفضل نظام يحقق أمن إسرائيل طيلة عقود أربعة خلت، رغم أنه النظام الوحيد المجاور لإسرائيل لم يوقع على اتفاقية هدنة.

هكذا هي حلب.. نجوا من موت محتّم ولا تزال راية ثورتهم مرتفعة!

هنا في حلب كما صنّفت عالمياً أخطر مدينة بالعالم لا يزال تاريخ 15 مارس/آذار سبباً لإدخال الفرح في شوارع سكانها في القسم الذي يخضع لسيطرة…
منذ 8 سنوات

5 سنوات والثورة مستمرة في دمشق.. للمدنيين وسائلهم التي عجز النظام عن قمعها!

مع حلول الذكرى الخامسة للثورة السورية شهد الأسبوعان الأخيران عودةً للحراك المدني كأحد أهم خطوط الثورة السورية، حيث شهدت العديد من مدن وبلدات سوريا الواقعة…
منذ 8 سنوات

تصرّف عفوي، لكنه مُلهِم

في يوم ما، أهداني هذا الرجل تصميماً، وقد أعجبني كثيراً لسببين: الأول هو أن هذا التصميم جاءني فجأة دون سابق إنذار أو تخطيط، وأنا من طبعي أحب الأمور الجميلة التي تأتي فجأة على غير توقع، والثاني هو أنه من الرجل الذي ظننت أن إمكاناته بسيطة، وبالتالي فكيف له أن يصمم مثل هذا التصميم الجميل؟!
منذ 8 سنوات

تفجيرات أنقرة.. كلاكيت ثالث مرة

لذلك على الحكومة التركية أن تغير من خططها خلال الفترة القادمة؛ لأن اللعبة قذرة والمخطط كبير، ولا نتمنى أن تجتمع عليها المصائب حتى يأتي الحدث الذي نقول هذه القشة التي قسمت ظهر البعير.
منذ 8 سنوات

إلى اللقاء في الثورة القادمة

بشكل مترافق مع تغيير العدو الذي يتم على مراحل وبشكل ممنهج، وحقق حتى الآن نتائج معقولة.. تم ويتم إحداث تغيير في وجوه وأجسام المعارضة السياسية، فبعد أن تم الاستغناء عن المعارضة التقليدية التي فشلت أو أُفشلت أو تم شراؤها ورميها على الرفّ مؤخراً، وتحويل من سمي بناشطي الثورة إلى موظفين لدى السفارات ومراكز التجسس، بدأت فلول النظام المطرودة منه أو المنشقة عنه تحتل الصفوف الأولى
منذ 8 سنوات

تجارة الوهم بين الخطوط الحمر والحزم

لا أنفي فيما سبق احتمالية حصول تدخل سعودي-تركي في سوريا، تحت أي تحالف كان، ولكن أستطيع القول جازماً بأن هذا التدخل لن يحمل معه رياح التغيير التي طالما حلم السوريون بهبوها في منطقتهم.
منذ 8 سنوات

شام التي أحببت

شام التي أحببت.. لم تعد ذلك الوطن! أي وطن ذاك الذي لا يعرفُ فيه الطفل ُما تعني الطفولة.. الذي لا يعرف فيه الأبُ هذه أشلاءُ طفلهِ أم لا.. أي وطن، وأي مدينة تلك التي لا تعلم فيها الأمُ كيف تقسم حزنها.. على شهيدٍ أم جريح، معتقلٍ أم مهاجر..
منذ 8 سنوات