أحدث الموضوعات

في صراحة بارزاني حول الشأن الكردي السوري

ن التغلب على الأزمة الكردية السورية وإيجاد الحلول السليمة لها سيشكلان انتصاراً وضماناً ليس للشعب الكردي السوري فحسب، بل دعماً قويًّا لكل السوريين وثورتهم، وسنداً إيجابيًّا ودافعاً لإعادة العلاقات الكردستانية إلى مستواها المنشود، وزخماً عظيماً لتعزيز التجربة الديمقراطية الفدرالية في إقليم كردستان العراق وإزالة العديد من العقبات أمام تطويرها وصيانتها.

لماذا خاف نزار قباني أن يحرموه قبره في دمشق!؟

كان نزار قباني على حق، وأنا واحد من شهود الحقد الذي تجلى بأبشع صوره على نزار قباني عند وفاته، فبعد إعلان نبأ الوفاة في لندن أمر حافظ الأسد بإرسال طائرة لتقل جثمانه من لندن، وليوم واحد بدأ الإعلام السوري بالكتابة عن نزار قباني، ثم فجأة صدر توجيه من وزير الإعلام محمد سلمان آنذاك بعدم ذكر نزار قباني نهائياً وبشكل قطعي في أي من وسائل الإعلام السورية،
منذ 8 سنوات

هجمات بروكسل تؤكد قوة تنظيم الدولة

ونستطيع القول بأن قوة تنظيم الدولة (داعش) لم تأتِ من فراغ، بل هي عصارة لعقول تخطط بطريقة فريدة أدهشت بعض العقول الأمنية والسياسية الكلاسيكية في العالم
منذ 8 سنوات

سوريا ... شعب لا ينكسر

سوريا سيزهر الياسمين من جديد في أرضك وسيملأ عطره كل شوارعك، وستعود البسمة لوجوه أبنائك وسيلتم شملهم.
منذ 8 سنوات

القادمون من "الروث".. يدخلونها باكين ويخرجون منها باكين أيضاً!

كان"بعبعا" للأجهزة الأمنية التي يقف رؤساؤها مثل"التوتو" قدامه، لهذا لم نكن نعاني منهم، كما حدث في المقبل من الأيام التي تلت نقله.. !! من مآثره - التي لاننساها - بناء الجسور والطرق (!!)، ومن يقرأ سجلات الدوائر المختصة، يجد أن عدد الجسور الطرقية في الرقة، يفوق عددها في لوس أنجلوس وطوكيو مجتمعتين!!
منذ 8 سنوات

الفلوجة ...تجويع الاحرار

اليوم يحاصرون الفلوجة، بذريعة داعش، دون أن يقدموا دليلًا واحداً على أن صواريخهم وقذائفهم تستهدف الدواعش، إنها تذهب مباشرة إلى بيوت المدنيين، الذين لم يتمكنوا من الخروج من المدينة، فداعش ترفض.
منذ 8 سنوات

أنا لا أسمع صوت الشعب السوري!

بماذا أنتم فرحون؟ وعلامَ تهللون؟ لباعة الدماء تصفقون؟! هل علمتم أن هذا هو بالضبط ما يطلبه دي ميستورا؟ وهل خطر لكم أنكم بهذا التهليل والتمجيد تخفضون سقف المطالب المنخفض أساساً؟
منذ 8 سنوات

بعد وقف إطلاق النار في سوريا.. دمشقُ تُصلّي إماماً بالهدنة!

مر قرابة الشهر منذ بدأت الهدنة ، وقذائف الهاون لا تسقط على العاصمة دمشق إلا بالقطّارة، وبشكلٍ نادر، بروز المصالحات الوطنية، الأطفال يتجهون إلى الحدائق المدمرة ليلعبون، الشبابُ لا يمشونَ بجانب الحائط خوفاً من القذائف، إجازات ومغادرات للعساكر والضباط في الجيش، الابتسامةُ تظهر على العديد من الأوساط الشعبية
منذ 8 سنوات