أحدث الموضوعات

اكتشفوا مواهب أبنائكم قبل أن تسرقهم محطات التلفزة

لكَم كنت أحلم بأن أمتلك قناة أو أرى برامج تلفزيونية كالتى أحلم بها لتكون على خارطة البث الإعلامي العالمي. فكم يحزني أﻻ يوجد برنامج اكتشاف مواهب أبناؤئنا في الطب أو اكتشاف مواهب أبنائنا في الرياضيات أو الفيزياء أو الفلك أو علم النفس التطبيقي أو برامج تكرس جهودها لتوطين الكلمة الطيبة التي تسوق للمشاعر النبيلة وتحفظ البشرية والكرامة الإنسانية

في تفاوت العادات والتقاليد.. بعض العادات الباليّة!

فكيف اختلفت هذه العادات وكيف تباعدت في ماهيتها وتفسيرها وتكرارها، يعود هذا كلّه إلى جوانب عديدة مُكتسبة. أهمها كما يبدو، هو الطرق المختلفة لفهم الحضارة الإنسانيّة وتقديمها من باب، وصناعتها وتطويرها من بابٍ آخر.
منذ 8 سنوات

سريالية الأسد: شروال مالو ودكّتو "مورينيو"!

الوضع الكارثي الذي وصلت إليه سوريا مالياً واقتصادياً، مع عرض بملايين الدولارات لمدرب كرة القدم، يحيلنا إلى المثل القائل: (شروال مالو ودكّتو بألف)، ولكن هذه المرة (دكّتو) هي (مورينيو).
منذ 8 سنوات

عمرتي كشفت لي: هم السعداء ونحن التعساء

عمرتي كشفت لي الكثير. فليس كل ما نراه حقيقة. فالعين تخدعنا دائماً وهذا ما حدث معي في عمرتي للبقاع المقدسة، صحيح أني استمتعت وتقربت أكثر من خالقي. لكن هذه العمرة كشفت لي الكثير من الأشياء التي كنت أتوقع صحتها قبل ذهابي للسعودية وحتى لما وصلت للمدينة او مكة. بقى نفس التفكير يخالجني.
منذ 9 سنوات

راتب حسين العودات التقاعدي ورحيل بشار الأسد

كان ضجيج مفاوضات جنيف والحديث المتبدل والمتفاوت بين مختلف الأطراف عن ضرورة رحيل بشار الأسد أو تنحيه أو تخليه عن سلطاته أو بقائه في منصبه لعدة أشهر في المرحلة الانتقالية بدون صلاحيات لانجاز أي حل سياسي في سورية، عندما نشر حسين العودات ملاحظته عن إيقاف اتحاد الكتاب العرب راتبه التقاعدي، وتساءلت بيني وبين نفسي حينها كيف يمكن لنظام لم يحتمل شخصاً بتهذيب ولطف الراحل حسين العودات
منذ 9 سنوات

"مورينيو" في سورية الأسد!

لقد كانت الثورة حلم الشعب السوري كله في الحرية، وكانت حلم الرياضيين فيها ليصنعوا جيلاً رياضيًّا يصل لكأس العالم، بعد أن يتخلصوا من العائق الذي يقف بوجههم، ألا وهو نظام الأسد.
منذ 9 سنوات

أمام السوريين عشراتٌ من السنين العجاف إن بقي بشار أو بعضٌ منه

وما يخص إيران وروسيا يحتاج مقالًا منفصلاً مركَّزاً، لأن فيه تفاصيل كثيرة وأطماعاً لا محدودة، وكل برقع مذهبي أو سياسي تضعه إيران وروسيا يكمن خلفه لعاب يسيل وشهوة طمع مادي كبيرة.
منذ 9 سنوات

رهانات في ظل الأزمة !

فإن السوري الذي استطاع أن يصنع نهضة علمية وفكرية وفنية في ظل مجتمع سلطوي يسوده الخوف ويسيطر عليه القهر. إذا ما توافرت لديه كل الإمكانيات وبدأ يتعلم كل اللغات العالمية -التي ستفتح له أبواب الثقافات- وأتيحت له كل مقومات الإبداع.
منذ 9 سنوات