أحدث الموضوعات

وزير ميانماري: المسلمون نصف مواطنين.. وأجانب في بلادنا

قال وزير الشؤون الدينية بميانمار اونغ كو، إن المواطنين الكاملين في البلد هم البوذيون فقط، فيما اعتبر المسلمين نصف مواطنين، "وفي أحسن الأحوال مواطنين ضيوف على البلد". وأضاف الوزير حسبما أوردت صحيفة The Nation التايلاندية الاثنين 4 أبريل/نيسان، أنه يمكن اعتبار المسلمين أجانب ما داموا ليسوا مواطنين كاملين، معللاً ذلك بانتمائهم إلى أقلية دينية لا تمثل سوى 4% من سكان البلاد.

بريطاني يهاجم مسلمةً منقّبة في متجر ويشبهها بـ "باتمان"

تتزايد وتتابع أخبار الإسلاموفوبيا والإساءات التي يتعرض لها المسلمون في أوروبا، وهذه المرة تأتي القصة لندن، حيث تعرضت امرأة مسلمة لهجوم مسيء وسط متجر غرب العاصمة البريطانية. وبحسب ما أوردت صحيفة Daily Mail البريطانية في 4 نيسان/إبريل 2016، فقد كانت أحلام سعيد (25 عاماً) تتسوق في متجر Shepherd's Bush، لتجد نفسها وسط مشادة لفظية عنيفة بعدما نعتها رجل بـ "باتمان" نظراً لارتدائها النقاب الأسود.
منذ 8 سنوات

وزيرة فرنسية تهاجم موضة "ملابس الحجاب".. وتتهم H&M بـ "تغليف الأجساد"

هاجمت الوزيرة الفرنسية المكلفة بحقوق المرأة لورانس روسينول الملابس الإسلامية والماركات العالمية التي تصنعها مثل H&M وUniqlo وDolce & Gabbana، واصفةً إياها بالشركات غير المسؤولة لأنها “تروّج لثقافة تغليف أجساد النساء بتلك المنتجات، وبالتالي لأسلوب حياة معين”.
منذ 8 سنوات

لهذه الأسباب لا يتعين على المسلمين الاعتذار عن العمليات الإرهابية

يودّ المسلم إلحاق الهزيمة بالإرهاب بنفس القدر مثل أي أميركي آخر، إن لم يكن أكثر. ولهذا السبب لدينا نساء مسلمات مثل نيلوفر رحماني وكبرى خادمي في الخطوط الأمامية لمحاربة الإرهابيين
منذ 8 سنوات

4 أفلام أميركية قدمت صورةً إيجابيةً عن العرب والمسلمين

كم فيلم أجنبياً يُقدم صورةً إيجابيةً عن العرب والمسلمين سبق أن شاهدت؟ الإجابة عن هذا السؤال ليست صعبة؛ لأن تحديد تلك الأفلام لا يحتاج إلى الكثير من الوقت، ما دام عددها قليلاً في الأصل. فالسينما الغربية عامةً تقدم الرجل الشرقي على أنه متخلِّف ولا يركب سوى الجمال، وحتى إن كان غنياً واستطاع أن يَشتري سيارة وطائرة وشقة في باريس، فإن باقي أمواله لا يُنفقها إلا في السهرات الماجنة أو على الأسلحة والمتفجرات التي يستخدمها دائماً في تدمير عدوه الغربي.
منذ 8 سنوات

عزيزي "الإسلاموفوبي"!

نحن الذين نجول ونصول بمقاتلاتنا، وطائراتنا بدون طيّار، في أجوائكم، بدون إذن ولا حسيب ولا رقيب، بذريعة الحرب على الإرهاب. نحن من نتصيّد ما لذّ لنا وطاب من أهداف، غير آبهين لا بسيادة، ولا بحدود، ولا بقانون دولي، ولا بما نوقعه بكم من "أضرار جانبية"، أي ما يُعرف عند الرومنطيقيّين من أصحاب الحسّ المرهف: بالمدنيّين.
منذ 8 سنوات

بسبب التمييز والكراهية.. محامون كنديون يطلقون خطاً ساخناً لتلقي شكاوى المسلمين بالبلاد

أطلق محامون ومختصون في الشؤون القانونية بمقاطعة بريتش كولومبيا الكندية خطاً ساخناً من أجل تلقي الشكاوى من المسلمين الذين يواجهون التمييز بسبب الدين. ويعمل الخط…
منذ 8 سنوات

عائلة سورية لاجئة تتعرض لمحاولة حرق متعمّد في ألمانيا.. والشرطة تبحث عن الجناة

نجت عائلة سورية لاجئة من محاولة حرق متعمدة بمدينة شليزفيغ بولاية شليزفيغ هولشتاين بعد أن حالفها الحظ وانتبهت لوجود مادة حارقة على إحدى نوافذ منزلها،…
منذ 8 سنوات
آراء

المتطرفون الغربيون ليسوا أغلبية.. فكيف تشعل "الإسلاموفوبيا" حرائق الكراهية والغضب؟