في الآونة الأخيرة، ضجَّت مواقع الإنترنت بالحديث عن قصر مكامي مانور في ولاية تينيسي الأمريكية، والذي يقال إنه أكثر بيتِ رعبٍ إخافةً في العالم.

هناك الكثير جداً من أفلام مخيفة و رعب الاستثنائية التي تملك القدرة على بث الخوف في قلوب المتفرجين. تولد مشاعر الخوف من أشياء عدة: عدم الطمأنينة، والانزعاج، والاستفزاز، وكلها ليست محصورةً بالتأكيد داخل فئة الرعب وحدها.

في حين تركز أفلام ديزني على عناصر تقليدية مكرَّرة، مثل الأميرة الحسناء والفارس الوسيم والساحرة الشريرة، وتعتمد على حبكات نستطيع أن نقول عن معظمها سطحية، يتميز اسم عالمي لم ينل حظه من الشهرة مثل "استوديو غيبلي"، بقدرته على أخذ الكبار قبل الصغار إلى عالم مليء بالإبداع البصري والقصص العبقرية، وهذا ما تتميز به أغلب أفلام الأنمي اليابانية.

ثمة قائمة طويلة لبعض الفنانين الذين أفرطوا في تقمُّص أدوارهم، أخذوها بجدية شديدة وتمادوا في الأمر، فخرج الأمر عن سيطرتهم، إليك قائمةً بهم حسب صحيفة…

يستمتع عشَّاق أفلام الرعب بنهضة الجودة خلال السنوات الأخيرة مع توكيد وسائل الإعلام السينمائية والإيرادات الشاهقة أن أفضل أفلام الرعب قد اكتسبت شعبيةً بين جميع الأطياف.

ما أجمل أن تكون هناك أفلام تواسيك حسب الحالة النفسية التي تعيشها! حينها يمكنك بالفعل أن تصفها بالرائعة. تتناول كثيرٌ من أفلام الوحدة أو الانفصال عن المجتمع، أو محاربة الشخصيات شياطينها النفسية تلك الأفكار.

تمكن الجمهور من إلقاء نظرة أخيرة على الفصل الأخير من ملحمة سكاي ووكر مساء الإثنين، 21 أكتوبر/تشرين الأول 2019.