أحدث الموضوعات

كان يكره لقب "العراب" ولم أردّ على رسالته الأخيرة حتى الآن.. حينما اعتبرني أحمد خالد توفيق صديقته

بعد ستة أعوام على رحيل الكاتب والروائي أحمد خالد توفيق ما زالت ذكراه تعيش بيننا، تُنير دروب القراءة والكتابة لجيل كامل نشأ على أعماله، في…

بعد 5 أعوام من رحيله.. لماذا يثير أحمد خالد توفيق جدلاً في ذكرى وفاته؟

خمسة أعوام قد مرت منذ وفاة الكاتب أحمد خالد توفيق، في الثاني من أبريل عام 2018، مساءً اتصلت بهاتفه فلم يرد، كنت أعلم باحتمالية خروجه…
منذ سنة واحدة

لماذا يحاربون أحمد خالد توفيق؟

فكرت كثيراً قبل كتابة هذه السطور، هل أكتب لأنني أرد الدين لصاحبه أم لأنني لدي ما أقوله بالفعل! منذ فترة ظهرت مشاركة على تويتر للإعلامي…
منذ سنة واحدة

رعب غرف الفنادق.. هل نجح صناع مسلسل "الغرفة 207" في تقديم عمل يليق برواية "أحمد خالد توفيق"؟!

"هُنا دق جرس الهاتف، هُرعت إلى الكاونتر، يا رب لتنتهِ هذه الليلة، لتنتهِ بأي شكل! إنها نزيلة الغرفة 207 تطلبني! الجميل في الموضوع؛ هو أنه…
منذ سنتين

صفحة جديدة لدراما الرعب والإثارة.. هل يحقق مسلسل "الغرفة 207" ما عجز عنه "ما وراء الطبيعة"؟

قبل مسلسل الغرفة 207، الذي يُعرض حالياً على "شاهد"، عرضت قناة MBC4 عام 2011، مسلسل "أبواب الخوف". كان أول دراما رعب عربية، وقد ناقش في…
منذ سنتين

عن القراءة وما فعلته في حياتي

"القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات!" هذه الجملة العبقرية الشهيرة للدكتور أحمد خالد توفيق، التي أدرجها مرة على لسان أحد أبطاله، والتي تُلخص علاقة…
منذ سنتين

ليس لأصحاب القلوب الضعيفة.. كيف يحوّل أحمد مصطفى التاريخ الإسلامي إلى روايات رعب؟

"ليس لأصحاب القلوب الضعيفة" كم مرة سمعت تلك الجملة أو ما يؤدي معناها؟ كم مرة رأيتها في مقدمة فيلم حاز العديد من الجوائز؟ أظنك ستقول…
منذ 3 سنوات

في ذكرى رحيل أحمد خالد توفيق.. لقد كانت إقامتك قصيرة يا عراب!

ثلاث سنوات على رحيل الأديب المصري "أحمد خالد توفيق" عن دنيانا، رحل الكاتب المصري في 2 من أبريل/نيسان عام 2018 عن عمر 55 عامًا في…
منذ 3 سنوات