أحدث الموضوعات

كيف يسرِّب "البلوجرز" السخط إلى حياتنا.. وكيف ننجو؟

"فوتوسيشن" في غرفة النوم قبل الزفاف، وثانٍ في أثناء الميك أب، وثالث مع الصديقات قبل العُرس، ورابع لحظة رؤية العريس، وخامس في الطريق، وسادس في…
منذ سنتين

صلاح و"لعب الحواري".. هذا ما لا يتعلَّمونه في مدارس كرة القدم

جميلةٌ هي تلك الساعات التي تشاهد فيها كرة القدم وأنت مبتسم، وأجمل هي تلك الدقائق العصيبة التي تجعلك تترقب، تشاهد، تتحفز، وأنت صامت، وأجمل وأجمل…
منذ سنتين

هكذا أحببتُ اللغة العربية

حين فتحتُ عيني على الدنيا، وجدت أبي وأمي في غرفتهما، ووجدت المكتبة والمكتب في غرفتي، وعلى قسمٍ من أقسام المكتبة، كان مكتوباً بخطٍّ عربي جميل…
منذ سنتين

عزيزي محمد الدرة

عزيزي محمد الدرة ذات نهارٍ صيفيٍّ حار، مولّع، ساخن، سخونة الرصاصة لحظة خروجها من الماسورة إلى الهدف، وسخونة الدماء لحظة انفجارها من الجرح إلى المحيط،…
منذ سنتين

ليس نار الخُلد ولا جنة الفردوس.. نظرةٌ واقعيةٌ للزواج

ينظر كثيرون إلى الزواج على أنه المسيح المخلّص، الشاب يرى فيه خلاصاً من حياة العزوبية، ونجاةً من التفكير في ماذا سيطبخ اليوم، أو مجرد مكانٍ…
منذ سنتين

بين الآلة الإسرائيلية "والإنسان" الفلسطيني.. كيف تهزم عدوك بملعقة؟

ملعقة، ومساجين، لا يعرف معظمهم عن العالم شيئاً منذ عشرين سنة على الأقل، لم يكونوا موجودين حين دخل الإنترنت فلسطين، محمود العارضة، الشاب الذي كان…
منذ سنتين

كيف تكتب فيلماً أمريكياً في خمس دقائق؟

لن تقف مكتوف اليدين وأنت تشاهد، ولن تكتفي بأكل الفِشار، ستدع كل شيء جانباً، وتنصت بحواسك كلها، ستضحك حين يضحكون، وستشعر بقلبك يبتسم وأنت تراهم…
منذ سنتين

لمَ لا "نَستَشيخ" في رمضان؟

أقف أمام المرآة شاعراً بالخجل، أدقق في تفاصيل وجهي فأكاد أرى الذنوب تتحدث عن نفسها، أخفض رأسي لأنني لا أستطيع رفعه من الثقَل الذي أحمله…
منذ 3 سنوات

من غرفتي حتى مقبرتي.. رحلتي مع الكلمات

حين فتحتُ عيني على الدنيا، وشعرتُ أن لي غرفة مستقلة، وصرتُ أدرك الكلام وأفهمه، وجدتُّ مكتبةً ومكتباً في غرفتي، ودفاتر وكتباً، وأقلاماً وأوراقاً، اللون البني…
منذ 3 سنوات

ملحمة تعويم السفينة.. وحب مصر الذي لا يقاوم

تأسرنا هذه البلاد يا سيدي، تربطنا علاقة شديدة التعقيد، عصية على الفهم إلا لمن هو مغرمٌ بها، وثقيلة على القلب إلا للمتيّمين، ولا يُعقل ذلك…
منذ 3 سنوات