أحدث الموضوعات

تشتت وإرهاق وعشوائية.. كيف يقتلنا قلقنا بشأن المستقبل؟

تتقلب الحياة، تتغير وتتبدل في الثانية الواحدة ألف مرة بين كل احتمالاتها اللامتناهية، ونتقلب معها، نبدأ مُضغات في الأرحام، وسرعان ما نركل البطون ونلقي رؤوسنا…
منذ سنتين

لماذا جاء العيد مميزاً هذا العام؟

قبل عامين -في مثل هذا الوقت- كانت أغلب البيوت تدور فيها قناة تلفزيونية تبث مباشرة من الحرم المكي أو من مسجد رسول الله صلى الله…
منذ سنتين

لحى قبيحة وعيون جاحظة.. نظرة على "شيطنة" الملتزمين في السينما المصرية

القاهرة – 1930 الأفلام الأولى في تاريخ السينما المصرية، أفلام تميزت بالطابع الاجتماعي الديني نظراً لنوعية الروايات وشخصيات الروائيين الذين كان يؤخذ عنهم، كالكاتب محمد…
منذ سنتين

الرجل الذي أسعد الجميع واكتأب منفرداً.. صلاح جاهين الذي قتله أمله

حين يكتب البعض عن سيرة الراحلين يكتبون أرقاماً وإحصائيات لإنجازاته، الميداليات والأوسمة، ولكن سيرة الإنسان -في نظري- ليست أرقاماً، الحكايات لا يمكن أن نعبر عنها…
منذ سنتين

السيدة التي أحببت اسمي لأجلها.. هكذا تعرفتُ على رضوى عاشور

المحظوظون فقط من يجدون شغف قلبهم، وفي الثالثة عشرة من عمرها اكتشفت فتاةٌ شغفَها. الصف الإعدادي الثاني، دروس القراءة، الأستاذ يقرأ والطلاب يرددون: "أشهر أدباء…
منذ سنتين

هل سألت نفسك يوماً إن كنت حُراً فعلاً؟!

هل سألت نفسك يوماً إن كنت حُراً فعلاً؟! ولا أُعني بهذا كونك حُراً في الذهاب والمجيء أو القيام والقعود، هذه حقوقك لا مفر منها، ولكن…
منذ سنتين

ذلك ما تعلمته من غزة هذه المرة

وكُسرت شوكة الاحتلال ورُفع أذان الفجر من الأقصى منتصراً، هذه المرة الجيش الذي قال عن نفسه ذات يومٍ الجيش الذي لا يقهر، الآن -كما قُهر…
منذ سنتين

إلى جدي محمد الذي قصفه الاحتلال ومات بقهره: اليوم نثأر لك

بالأمس القريب قامت الثورات محررة، فسقطت عنا الملكية، وسقط معها كذلك الإنجليز، ولكننا لم ننسَ ثأرنا، واستيطان الأراضي المقدسة، ووعد من لا يملك لمن لا…
منذ سنتين