أحدث الموضوعات

مفهوم المواطنة.. من الحق المشروع إلى التقديس الممنوع

يُعرَّف الوطن بأنه -بشكل عام- قطعة الأرض التي تعمرها الأمة بشكل خاص، وهو المسكن، فالروح وطن؛ لأنها مسكن الإدراكات، والبدن وطن؛ لكونه مسكن الروح، والثياب…

لماذا ننتمي إلى أوطان لا تقدرنا؟!

منذ سنوات مراهقتي الجامحة بدأت أتأمل وأتساءل عن ماهية العلاقة التي تربطني بهذا الوطن الذي ملكني ولم أملكه يوما، أَنَمُوتُ ليحيا الوطن؟ وما الوطن إن…
منذ سنة واحدة

بلاد كلما عانقتُها.. فرّتْ من الأضلاع

تربَّيْنا منذ الصغر على حب الوطن والتغني به، وترديد شعاراته، حتى لو كان مَن يلقننا هذه الشعارات "بيّاع وطنيّات" بامتياز. علّمونا ونحنُ نقفُ أمامَ العَلَم…
منذ سنتين

أرض الميلاد

قالت في قرارة نفسها : "لابد أن أغير هذا المقام، فأرض الله لم تضق ببشر وما ضاع أمل وراءه ألم. ألم تعلمنا نواميس الكون أن الليل يتبعه النهار؟ وأنه لا يتأتى وجود لوميض إلا بعد عسر ومخاض؟
منذ 7 سنوات

النكبة: عندما تكون فلسطين حلماً!

تركت "ياسر" طفلاً في الصف الخامس الابتدائي، عندما قررنا الرحيل مع العائلة والاستقرار في فلسطين، أما أنا فقد تحقق حلمي أن أعيش في فلسطين، ولكن الحلم مع النكبة منقوص؛ إذ ليس لي حرية بزيارة المسجد الأقصى متى أردت
منذ 7 سنوات

وطن..أيّ وطن؟

ما أعلمه يقينا هو أني فلسطيني، لن يتغير هذا بعدم مقدرتي على العودة، ولن يلغيها جواز سفر جديد أو هوية. أحمل وثيقة مصرية للاجئين الفلسطينيين، تنقلت وعشت بها أغلب حياتي بالرغم من أنها نكسة ووصمة لكل من يحملها، ومن يحملها يعرف تماماً ما أقصد، لكنها أيضاً إثباتي القانوني الوحيد على فلسطينيتي.
منذ 8 سنوات

"هل سبق لك أن غرقت؟"

ماذا لو أنَّنا أَعدنا النَّظرَ في أمورٍ نعتبُرها مسلَّماتٍ اليومَ؟.. كما هو الحالُ مع مفهومِ الوطن، وتحقيقِ الأمانِ المعيشيِّ وسُبل الحياةِ الجيدة.. وربَّما أيضاً على الصَّعيد الدِّيني، حيث يُظهر المشهدُ العامُّ اليومَ مع مرور الوقت أن عقلنا الجمعي -ربَّما- لا يزال عالقاً عند الأربعمائة سنةً الأولى بعد الهجرة
منذ 8 سنوات

ماذا يعني الوطن بالنسبة لمغترب؟ أربع إجابات..

الوطن هو مكان الميلاد حتي لو لم يكن مكان ميلادك انت وحتي لو لم تكن تحمل وثيقة ميلاد من هذا الوطن يكفي أن يحمل والدك شهادة ميلاد من هذا الوطن ليكون هو وطنك وعليه تجد كثيرين من الجيل الثاني في الغربة يقول لك وطني وطن والدي وهو حتي لا يتكلم لغة ولا لهجة هذا الوطن وفي كثير من الاحيان لا يعرف حتى مكانه علي الخريطة وعمره ما راحه ولا حتي فكر اذا كان له أهل فيه ولا لأ.
منذ 8 سنوات
آراء