أحدث الموضوعات

أوقف حرباً طاحنة بين قبائل الطوارق.. "السبيبة" مهرجان أمازيغي في الجزائر مستمر منذ 3 آلاف سنة

"السبيبة" هو أحد المهرجانات والمناسبات التي تجتمع خلالها طوارق الجزائر من أجل إحياء ذكرى عاشوراء كلّ سنة، وهو الاحتفال المستمر منذ أكثر من 3 آلاف…

عاشوراء في الهند.. المسلمون يقصدون الوديان المهجورة للاحتفال والسلطات تتعقب الشيعة

في فجر التاسع من محرم، وبينما كانت نسمات الصباح تهب من بحيرة دال لتحرك الرايات المخططة بالأحمر والأسود، حيا طفلان صغيران يرتديان السروال والقميص صديقهما…
منذ سنة واحدة

قتل الأمويون الحسين، ثم صلبوا أتباعه.. كيف بدأ المذهب الشيعي؟

حين استشهد عثمان بن عفان، رضي الله عنه، سنة 35 للهجرة/ 655 للميلاد، بايع المسلمون عليّاً بن أبي طالب، إلا أن رجلاً آخر كان يراوده…
منذ سنة واحدة

"العشور"، و"اللمّة"، و"السبيبة".. عادات الجزائريين في الاحتفال بيوم عاشوراء

لا يزال الجزائريون، شأنهم شأن سائر المسلمين على هذه المعمورة، يحتفلون بالمناسبة التي نجى الله عزّ وجل، نبيه موسى ومن معه من المؤمنين، وأغرق فيها…
منذ سنة واحدة

متظاهرون عراقيون يحيون ذكرى عاشوراء في "المنطقة الخضراء".. فيديو للعشرات يضربون صدورهم ويقرعون الطبول

أحيا أنصار الزعيم العراقي مقتدى الصدر ذكرى يوم عاشوراء، الأحد والإثنين 7 و8 أغسطس/آب 2022، في المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد، على خلاف ما جرت…
منذ سنة واحدة

آلة موسيقية قديمة تُقدَّم هديةً للأطفال في عاشوراء.. تعرّف على "الطعريجة المغربية"

يتميز الاحتفال بيوم عاشوراء في المغرب بعدة عادات وتقاليد خاصة، من بينها تقديم الفواكه المجففة مع الشاي بالنعناع للضيوف، وتحضير وجبة "الكسكس" أو "الرفيسة" في…
منذ سنة واحدة

لحلوى عاشوراء قصّة فريدة، تعرف عليها وعلى طريقتَي تحضيرها المصرية والتركية

في العاشر من المحرم في كل عام هجري يحتفل المسلمون بحلول ذكرى عاشوراء بطرق مختلفة، لكن يظل طبق العاشوراء هو ما يجتمع عليه كثيرون باختلاف مذاهبهم وثقافاتهم.
منذ 4 سنوات

عاشوراء.. بين فرح السّنّة وحزن الشيعة

ما إِنْ أتى يومُ عاشوراء، حتى قامَ بطلُ الرواية وبُحسنِ نية، بإهدائها وعائلتَها طبقاً من الحلوى، اعتادتْ والدتُه في مثلِ هذا اليوم مِن كلّ عامٍ على تجهيزِهِ وتقديمِه للأهل والأصدقاء. وتناولِه في جوٍّ مليءٍ بالأُلفة والحب، احتفالاً منهم بنجاةِ سيدنا موسى من فرعون؛ لتقابلَ عائلةُ مخطوبتهِ الهديةَ بغضبٍ وحزنٍ شديديْن، وكأنّ مَن يقومُ بتقديمِ الهدايا في مثلِ هذا اليوم الحزين، إنّما يكونُ من بابِ التشفّي والشّماتة ليسَ إلاَّ.
منذ 6 سنوات
آراء