اعترف الممثل الكندي ماثيو بيري الشهير بتأدية شخصية تشاندلر بنغ، في المسلسل الأميركي Friends أنه قام بضرب رئيس الوزراء الكندي الحالي جستن ترودو، حيث درس الاثنان في ذات المدرسة في كندا.

عادت الممثلة الأميركية إلى نشر صورٍ لها على حسابها الرسمي على انستغرام أخيراً وهي تغطي رأسها، لتنطلق التكهنات من جديد حول حقيقة اعتمادها هذا النوع من اللباس الذي وصفته صحيفة The Telegraph البريطانية بـ " المحتشم" بل وذهبت الصحيفة إلى حد اعتقاد أن الممثلة الثلاثينية ربما تنوي الترويج لخط إنتاجي خاص بها من هذا النوع من الملابس.

مع صيف مدينة مراكش المغربية الذي يمتد لمعظم السنة، وألوان الطبيعة فيها وجمال بيوتها، وحُسن ضيافة أهلها وبشاشتهم، لا تفتقد مراكش للأسباب التي تجعلها ساحرة بالنسبة للسياح، والمشاهير يثبتون ذلك.

تجربة ترك وظيفة جيدة -إما عن طريق الطرد وإما الاعتراض على بعض الأمور التي تجعل الإدارة تتخلى عنك- تعد واحدة من أكثر التجارب التي مر بها ما يقرب من 80% من الشباب البالغين. ولأنه لا يوجد أحد آمن، فحتى كبار مشاهير هوليوود تعرض معظمهم لمثل هذه التجربة وتم استبعادهم من بعض الأفلام، سواء لرؤية المخرج أنهم غير مناسبين للدور أو بسبب اعتراضهم على تفاصيل محورية في الفيلم.

بالطبع، هناك مميزات لمواعدة أحد نجوم الأفلام المشاهير، ولكن هناك أيضاً حقيقة مؤسفة، وهي أن معظم نجوم السينما يعتمدون في عملهم على خلق كيمياء خاصة على الشاشة مع الممثلين الآخرين، وعلاقاتٍ يمكنك تصديقها كالتي قد تكون تعيشها الآن.

لم يكتفِ بعض المشاهير بالأرباح الكبيرة التي يدرُّها عليهم العمل في المجال الفني، بل تجاوز بعضهم ذلك ودخل عالم الاستثمار من أوسع أبوابه. لِنُلقِ نظرة كيف وجَّه بعض هؤلاء المشاهير اهتماماتهم، من تطوير تقنيات أفلام الرسوم المتحركة إلى أجهزة الاستشعار عالية الدقة التصويرية، وحتى آليات تحريك القطارات.

يغفل أحياناً صناع الأعمال السينمائية الإجابة عن بعض التساؤلات المهمة في أفلامهم، فيتركون المشاهدين حائرين، يبحثون عن إجابات، وقد يفعل بعضهم ذلك عن عمد؛ لكي يُحدث فيلمه ضجةً قد تكون السبب في بقائه، وانتشاره.