أحدث الموضوعات

أحبك يا أردوغان.. ولكن

أوَليس من حقي أن أتخوف من الإصلاحات الدستورية القادمة بتركيا؟ فالتشابه بدساتيرنا العربية قائم، حتى ولو القليل منه، فالإصلاحات المزمعة تخيفني وتستحضرني مشاهد وكوابيس من عالمنا العربي، أرجو أن تكون أوهاماً وسراباً كالذي نراه في صحرائنا العربية

الوازع الأخلاقي الداخلي

لقد صدمت من هذا المجتمع، واكتشفت أن البشر الذين نتعامل معهم يومياً مهما اختلفت أعراقهم وأجناسهم عندهم استعداد لارتكاب أفعال شنيعة لو أتيحت لهم الفرصة طالما ليس عندهم وازع أخلاقي داخلي، وهذا ما يجعلنا نقول إن السلطة بحاجة إلى القوة دائماً؛ لتعزيز وجودها، وإن الحرية لا يمكن أن تمنح بصورة مطلقة دون رادع أو قانون أو نظام أو وازع أخلاقي داخلي
منذ 7 سنوات

أزمة الرواتب وما وراء الكواليس

وقد اعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس تشكيل المجلس التشريعي بغزة لجنة الإدارة إجراءً سيزيدُ الأمور تعقيداً بقوله: "هذا يعني أن حماس سائرة في غيّها إلى النهاية، وستكون لذلك ردود غير مسبوقة من قبلنا"!
منذ 7 سنوات

مدينة التلال السبع (6)| "الخان الكبير".. إسطنبول الأخرى التي لم ترَها من قبل

واحد من أقدم الخانات في إسطنبول؛ إذ بني في القرن السابع عشر، كان يُستخدم لتخزين البضائع القادمة عبرَ السفن الراسية في خليج القرن الذهبيّ، بالإضافة لكونه فندقاً أو نُزلاً للتجار المسافرين القادمين للمدينة
منذ 7 سنوات

بين رام الله وغزة لعنة عاشق

عنيدة تلك الفتاة، لا تستسلم أمام ظروف واقعها شبه العقيم، دائماً تغلب لحظات اليأس بمزيد من الأمل، من أين لها كل جرعات الأمل هذه؟! هل الحب فعلاً يجعلنا أقوى أم نحن نختار أن نعيش على أوهام أحلامنا؟!
منذ 7 سنوات

بدائل غير واقعية

بشكل عام، أحياناً يكون البحث عن بدائل أفضل بكثير من بعض الأمور التي تكون متربعة على عرش الأولويات، فالتغيير والتبديل أسلوب ناجح لإدخال التحسينات وعمل مراجعة شاملة يتم من خلالها تطوير لبعض القضايا الموجودة والآليات التي يتم التعامل بها، لكن مسألة البحث عن بدائل أيضاً يجب أن تكون ضمن نطاق خلقي يتوافق وكثير من المسائل التي تحدد قيم ومبادئ الناس،
منذ 7 سنوات

ظهور لافت للوشاح العربي الهولندي في أدب الرواية

المتنقل بين تناغيم الأدب الهولندي يعرف جيداً أن للرواية الأدبية وافر الحظ والنصيب وحصة الأسد من هذا الأدب؛ إذ يستولي الروائي الهولندي وإلى حد بعيد على أهواء الوسط الثقافي الهولندي.
منذ 7 سنوات

حين أخذ عقلي يثرثر.. أقصد لا أدري

منذ صغري أكره المسلسلات والأفلام، وأبداً لم أكن مستعدة للجلوس أمام التلفاز قديماً أو الشاشات الذكية حديثاً كالموبايل وغيره لمشاهدة فيلم أو مسلسل، فسمة الفضائيات الخداع، وأنا لست مستعدة لأن أكون ضحية خداع، ولست مستعدة أيضاً لإهدار وقتي مع فيلم يملي عليَّ مخرجه كيف أفكر، ويفرض عليّ أن أُعجب بمَن وأكره مَن.
منذ 7 سنوات