أحدث الموضوعات

فن تقبل الخسارة

الجميل في هذه الرسالة كمية الواقعية والعمق والمرونة والتفهم لطبيعة الأشخاص والنفس البشرية.

الأسرى الفلسطينيون.. نماذج فخر خلف قضبان القهر

لم يستسلم الأسرى، فبالرغم من الصورة القاتمة عن السجن، فقد تحول لمصنع إنتاج الرجال والأفكار، فالنماذج الإبداعية كثيرة
منذ 6 سنوات

فلسطين.. بعيون مالطيّة!

لطالما سمعت اسم "مالطا" في قريتي في فلسطين، فكثيرا ما نضرب بها المثل إذا أردنا الحديث عن مكان ما بعيد.. أو حتى "مجهول". ومع زيارتي لهذا البلد، اكتشفت أننا نجهل الكثير عنه
منذ 6 سنوات

أيُّها الإنسان انزع عنك ثوب الغرور‎

اتسمت كتابات الشيخ مصطفى الغلاييني بأحاسن الأقوال في كتابه "أريج الزهر"؛ لما يحتويه من القيم الأخلاقية وسرد الجزئيات المرتبطة بمسيرة الإنسان في الحياة، وتميُّز مواضيعه بالحسيّة والتصوّف الغريزي، متدرجاً في مدارج النمو والإبداع في سبيل الخدمة العامة من خلال حضّ الأجيال على الرقي الأخلاقي والظهور بمظهر الأمم الراقية.
منذ 6 سنوات

تركيا وخصائص السياسة الخارجية في ظل التحولات الإقليمية

بين الموقع الجغرافي والذاكرة التاريخية والتطلعات المستقبلية، يجتهد صانع السياسة الخارجية التركية في صياغة سياسة تحقق أهداف الدولة التركية بالخارج، آخذاً بعين الاعتبار حجم المنافسين…
منذ 6 سنوات

الشمعة البرتقالية

الضوء يسطع في وجه مهند لحظة أن فُتح باب الشقة، لترتسم ابتسامة عريضة ولهانة على وجهه، بعد أن خرجت إليه فتاة ذات عيون سوداء، وشعر برتقالي، ووجه جميل. في الحقيقة، لم يكن الشخص الذي يقطن في الطابق العلوي لشقة هبة سوى زميلة مهند كفاح
منذ 6 سنوات

المبادئ أو ما تبقى منها

بربكم، بمبادئكم، بأخلاقكم، بكل ما تؤمنون به، ما هو الفارق عندكم بين جند الأسد الذين يلقون البراميل المتفجرة وبين وعصابات الهاغانا؟ أهو الدين؟ أم قومية زائفة لا معنى لها لمن لا كرامة له.
منذ 6 سنوات

حب دمشقي

عندما تقدم لخطبتي لم أعِ للحظة حجم الحب الكامن خلف تأملاته الحادقة، ولم أفهم مقصده من طلب فتاة كمثلي، لا تقبل إلا بالحب مهراً لها، ومقدمها الاهتمام، ومؤخرها عظيم الاحترام، أما كان يملك هو، فحب الوطن، والدفاع عن الأرض، وياسمينة.
منذ 6 سنوات