أحدث الموضوعات

دندنات في اللون والفكرة والخيال والذوق

اللون.. الأفكار.. الخيال.. الذوق.. كلها يكمل بعضها البعض لأجل أن يكون المصمم ذا مهارة ذوقية بخيال متجدد وذوق عالٍ، فاعمل على تغذيتها بكل ما أوتيت من معرفة!

أشراط الساعة.. ونمذجة الاستدعاء

هذا اتجاه وهناك اتجاه آخر أشد خطورة من هذا، وهو ما يستخدمه (بعض الفرق والتنظيمات المتطرفة) من أحاديث متعلقة بأشراط الساعة لتؤكد صحة نهجها أو للتعجيل بظهور (المخلص/المهدي) في كل من الفكرين (الشيعي) -الذي يزيد الفساد والقتل ليعجل من ظهور مخلصه- و(السني) الذي يبرر ويؤيد تصرفاته (الهمجية) وفقاً لبعض الأحاديث ذات الدلالات المتنوعة عن أشراط والساعة والملاحم التي ستدور بين يديها.
منذ 7 سنوات

شاهد على سقوط الموصل 1/3

استمر حظر التجوال وكان الجانب الأيمن من المدينة ساحة للحرب، الكل كان مستغرباً أن المعركة لم تحسم، إذ كيف لـ400 شخص أن يصمدوا بوجه جيش تعداده 20 ألف شخص؟!
منذ 7 سنوات

العجز الواضح للرمز السني

والرمز السني أصبح يبحث عن مشروعه من خلال مشاريع الغير؟ فكثيراً ما نسمع عن ضرورة وجود الدولة الراعية، وكثيراً ما نحلم بأن يلتفت المجتمع الدولي، وبالأخص الولايات المتحدة الأميركية، إلى الواقع العراقي، وكأننا ننسى أن المتسبب الرئيسي بالكوارث التي يمر بها العراق هي أميركا وخلفها المجتمع الدولي الذي يدعي حسن نيته بين الحين والآخر،
منذ 7 سنوات

أصبح رئيساً للوزراء بعد ثلاثة أشهر من العشاء

وصلت حيرة السفير خليل زاد بشأن المرشح الأمثل لتولي رئاسة الحكومة العراقية، درجة كبيرة حتى قال "أيعقل ألا يكون في هذا البلد صاحب الـ30 مليون نسمة مرشحاً للحكومة سوى رجل ليس باستطاعته اتخاذ قرار يقصد "الجعفري" وآخر إيراني يقصد "الأديب"، أليس هناك شخص آخر؟
منذ 7 سنوات

طِب نفْساً

أجربت، قارئي، يوماً أن تسير في أزقة مستشفى لترى أنثى قد فقدت أمّاً، ابناً، أو شريك حياة، الكثيرات منهن سيهرعن إلى أقرب شخص، سيبدأن بالتلفت يمنة ويسرى، يضربن على صدر الآخرعلّه يشعر بالحسرة التي لم تجد سبيلاً للخروج بطريقة أخرى؛ لأنّ الدمعات قد تخلت عنّا أو خافت منّا فهجرتنا.
منذ 7 سنوات

كم من آلهة ما زِلنا نعبدها!

تغيير المعتقد أصعب من هدم الأحجار، هذا كان شعار النبي (صلى الله عليه وسلم)؛ إذ استطاع خلال سنوات معدودات أن يجعل الأشخاص الذين كانوا يعبدون تلك الآلهة هم مَن يحطمونها، إذ نزع قدسيتها من قلوبهم.
منذ 7 سنوات

خطاب الكراهية الإلكتروني في الوطن العربي

يتم الحفاظ على حرية الرأي ومواجهة خطابات الحقد والكراهية في آن واحد عندما يتم إشاعة ثقافة الاحتجاج والجدل السلمي، والابتعاد عن الخطابات التي تتخذ من العنف والتمييز منطلقاً لها مهما كانت الآراء متنافرة ومختلفة، فالحوار الفعال والاتصال الذكي يمكن لهما أن يوضحا العديد من المسائل التي أصبحت تشكل ألغاماً موقوتة إن لم تكن بذورها تنمو في جو يساعد على إذكاء هذا النوع الخطير من الخطابات من الأحاسيس السلبية تجاه الآخرين.
منذ 7 سنوات