المغرب العربي كما يراه المشرقي الجلد
شدني المنظر كثيراً، فهو " طبيعي، وكوني، وذكي "، وبسرعة استعار ذهني بعض مفرداته التي لطالما كانت تهرب وقت حاجتي إليها، فاللغة كثيراً ما تخون صاحبها الذي يأتيها هارباً من فكرة ما؛ ليكتبها فيدق بابها مستعيراً بعض المفردات، فتقايضه على ذلك؛ لتذهب ببعض ما في جعبته ولتقلل من بريق فكرته، إنه تحدي اللغة مرة أخرى.
منذ 7 سنوات