أحدث الموضوعات

كيفية مواجهة "تنظيم الدولة" في سورية

هو تركيا، حيث لديها الشرعية كدولة سنية لمحاربة التطرف السني لـ(تنظيم الدولة) لكن تاريخ رجب طيب أردوغان في موضوع هذا التنظيم ليست له مصداقية، لأنه هو أول من ساهم بتسهيل دخوله وبالتالي حركته في كل من العراق وسورية، بالإضافة إلى ذلك.. فإن رؤية الجيش التركي يعبر حدود سورية والعراق واحتلاله لمناطق عربية قد يثير المخاوف في العالم العربي من العثمانية الجديدة.

إعلان فيينا وبيان الرياض.. أوجه الاختلاف والاتفاق

صحيح أن هناك نوع من التشدد في أحد بنود بيان مؤتمر الرياض تجاه رأس النظام وزمرته الا أن ذلك لايتناقض كليا مع مسار فيينا2 لأن مجرد جلوس وفد المعارضة على طاولة الحوار مع الوفد الذي سيكلفه رأس النظام والتراجع عن هدف الثورة الأساسي : اسقاط النظام وتفكيك سلطته الأمنية والعسكرية بمثابة المضي قدما في ذلك المسار ومن الواضح أنه لولا عبارات التشدد تلك التي تحافظ ولو نظريا على ماء الوجه لما تجرأت تلك الفصائل العسكرية من المشاركة في مؤتمر الرياض .
منذ 8 سنوات

#وجدتُ_حلًا: عندما غادرتُ دمشق

أنا الآن أشعرُ براحة و رضىً كبيرين عن نفسي و عمّا أقدمه , و أعلمُ أنّ الأيام تخبئ لي الكثير من المفاجآت و المواقف و التجارب , و لكنني على يقين أن أي أحد فينا قادر على تخطي أي موقف يواجهه و أي مشكلة تعترضه , إن تحلّى بالحكمة و الصبر والعقل , والاتّزان و المرونة .
منذ 8 سنوات

نعم.. الإنسان أسوأ من الحيوان!

بتنا أشباحاً موزعين على دول شتى، دول باتت ترفضنا كأننا مرض معدٍ يمكن أن يلوّث حياتهم الهانئة، وعلى الرغم أن جواز سفري يعلن أيامه الأخيرة، إلا أنه بات الوثيقة الوحيدة التي تربطني ببلدي الذي غادرته منذ أربعة أعوام، وثيقة لم تعد تعترف بها الكثير من الدول، وثيقة باتت مغرية لكل شعوب منطقتنا التي تعاني البؤس، حتى باتو يزوّرون جوازاتهم ليصبحوا سوريين ويصلوا إلى الجنة الأوربية.
منذ 8 سنوات

عن الصداقة السورية - السوفيتية و"ولي فقيه" روسيا الأرثوذكسية!

بعد سقوط الاتحاد السوفيتي ازداد فقر الروس فقراً، ولكن عدد أعضاء المافيا الروسية ازداد واتسعت نشاطاتها في مختلف دول العالم، وأتذكر أنه في مطلع العقد الماضي هبطت طائرة روسية خاصة في المغرب كانت تحمل أصدقاء العروسين اللذين قررا إقامة حفلة زواجهما هناك، وكانت الطائرة تحمل بالإضافة إلى المدعوين بضعة صناديق تحتوي على ملايين الدولارات!
منذ 8 سنوات

جريمة الجيش السوري الحر!

قد يبدو اليوم من الواقعي القول إن الجيش السوري الحر، ليس له كيانا أو جسماً موحداً، وأن مجلسه العسكري ليس فاعلاً في توحيد وتوجيه فصائله... لكن بالتأكيد فإن الجيش الحر هو الفكرة التي جمعت السوريين على حلم التحرير، بعد أن أدركوا أن كل المظاهرات التي خرجت بالآلاف، وبلغت مئات الآلاف في حماة مثلاً، وشاهدها سفيرا الولايات المتحدة وفرنسا السابقان على الأرض، ثم سمح الجميع بسحقها وتكديس سجون الأسد بأجساد الآلاف من المعتقلين والناشطين والمتظاهرين، لم ولن تفلح في إسقاط النظام الذي استبد بمقدرات بلدتهم طيلة عقود.
منذ 8 سنوات

نجح بشار الأسد!

ما لم يستطع احتواءه من الأحزاب بقفازه الحريري، استخدم معه ذراعه الحديدية التي تنتهي بشنكل، فقضى على جماعة الإخوان المسلمين وشرّد من بقي منهم حياً، وملأ السجون بمعتقلي الأحزاب اليسارية لسنوات طويلة، ليخرجوا في النهاية بعد أكثر من عقد قضاه أقلهم مدة اعتقال، مصابين بثلاثة أمراض على الأقل، من بينها السكري والضغط والسرطان في أحيان كثيرة، ويعيدون تنظيم صفوفهم في ما سموه التجمع الوطني الديمقراطي وهو هيئة أقرب لمكان تقاعد أو دار مسنين أو مصحة أمراض منه إلى كيان سياسي، إذا ما نظر إلى بياناته الكهلة الخجولة.
منذ 8 سنوات

لماذا يقاطع هؤلاء اللاجئين السوريين؟!

الفنانون السوريون والعرب المناصرون للأسد يدركون من خلال تجنبهم القيام بأي نشاط إنساني لدعم اللاجئين، أن هؤلاء اللاجئين هم ضحايا إجرام الأسد، ولم يخرجوا لزيارة أقربائهم في تركيا، كما قالت مديرة التلفزيون السوري السابقة "ريم حداد" في مقابلة تلفزيونية مع "سكاي نيوز" الإنلكيزية في صيف عام 2011.
منذ 8 سنوات
آراء