أحدث الموضوعات

بين المعارك الأدبية والصراعات الدموية

م تكنْ تدفعُهم من وراء أفكارِهم هذه مُراوغات المُجاملة والنّفاق، بل كانوا يعتمدون في جدالهم وسجالهم على أدلَّة مَنطقية دقيقة ودِراسات عِلمية مُستفيضة، يُصدِرون بخصوصها كتباً ومؤلفات حتى تتّضح الصورةُ للقارئ ويَصِل المَغزى، بعيداً عن الحسابات الشخصية الضيقة.

أزمة العلمنة في النظام الديمقراطي

المفترض في الديمقراطية الغربية أن تكون "علمانية" تقوم على فصل الدين عن الدولة، ولكنّ الحقيقة أن الأحزاب المؤسسة للسياسة الغربية الديمقراطية تزخر بالتيارات الدينية اليهودية والمسيحية.
منذ 8 سنوات

عن حب في أغسطس

"منذ متى صارت للشمس رائحة؟ ومنذ متى للروائح لون؟ منذ متى تتّحد الحواس لتغدو كياناً واحداً عملاقاً يفعل كل شيء؟ يسمع بأنامله ويتحسس بأذنيه... ويذوق بأنفه ويشمّ بلسانه؟ إنه أغسطس/آب..".
منذ 8 سنوات

هل ما زالت أمة الإسلام خيرَ أمة؟

أبرزت الآية الخصال الْمَقيتة للمنافقين والمنافقات، وذكرت أفعالهم القبيحة، فهم (المنافقون والمنافقات) يشبه بعضهم بعضاً خُلُقاً وعملاً، فهم ذَوُو طبيعة واحدة حقيرة، ونفوس عليلة مريضة، وقلوب سقيمة، ومِن شنيع خصالهم سوء الطوية، ولؤم السريرة، والغَمْز واللَّمْز والدَّسِّ، والضعف عن المواجهة، والجبن عن المصارحة، فإن تلك الطبائع فيهم أصيلة راسخة.
منذ 8 سنوات

السـر الفلسطيني!

لم أعرف فلسطين ولم أرها بكل أسف، لكنني نشأتُ وترعرعتُ في حضن وسواعد أُخوَّتي الفلسطينية، فأن تكون طالباً لم يبلغ بعدُ سنَ الرشد، ومن حوله معلمون وأساتذة ورفاق من فلسطين يلقِّنونك علوم الحياة، ويقفون بجانبك بمواقف مختلفة في مدرسة الحياة، ومن ثم تنتقل إلى ميادين العمل فتجد من يمسك بيدك ويشجعك ويدربك على الإبداع فلسطينياً أيضاً!
منذ 8 سنوات

إعلام السلطة

فتبسمت وقلت له: "وما بال ضميري إذا يوماً قال لي تباً لك! لقد ضلَّلت المواطن والوطن، أنت المسؤول عن الخرافات التي يتلوها علينا خرافة، ذاك الضال الكاذب القديم الذي مشى بين الناس بالكذب والادعاء فلم يصدقوه، وقالوا لكل كاذب بعد ذلك: إن كل ما أتيت به ليس كلامك؛ بل كلام خرافة.. إنها خرافات خَرِفة العقل لا تُصدق.. هلا قلت لي ماذا أفعل".
منذ 8 سنوات

أأخبركم بشيء؟ الانقسام الفلسطيني في 2007 كان لعبة!

حسناً، ليس لديّ أي شيء لدعم هذه النظرية الفرضية الاعتباطية، سوى السيد محمد دحلان، الذي كان حينها الذراع اليمنى لعباس، والرجل الأمني الأول ومستقبل حركة فتح، وأيضاً القيادي الذي يشكل التهديد الأكبر على عباس، وهذا الأخير كأي سياسي لديه أقل القليل من الدهاء والفطنة سارع للتخلص من أداته التي استخدمها أو "حرقها" في مخطط غزة عام 2007، فقرر فصله نهائياً عام 2011، بعد خلافٍ طويل.
منذ 8 سنوات

قصتي مع مكتبات "أ": نموذج للنجاح وسرقة النظام المصري له بتهمة الإخوان

طيب خليني بأه اتكلم عن إدارة مكتبات "أ"، اللي هي اتنين شباب عباقرة مش إخوان ولا ليهم علاقة بريحة الإخوان، عمر الشنيطي المتحفَّظ على أمواله وأحمد رحمي مدير المشروع
منذ 8 سنوات