أحدث الموضوعات

الحلم الأميركي

ولو أن للإنسان وادياً من ذهب لتمنّى الآخر.. نفس تواقة للمزيد من الماديات، رحلة مرهقة تنفق خلالها سنوات عمرك تفقد خلالها روحك؛ لتحصل المادة الجالبة للسعادة على حد مفهومنا!

عن العلاقات العامة أتحدث "3"

إن المتابع للسيرة النبوية يلمح بوضوح الشكل الذى بنيت به الدولة الإسلامية وجهاز العلاقات العامة بها ممثلاً في النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته، وإليكم كيف كان يتم بناء أفراده من خلال الخطوات التالية:
منذ 8 سنوات

شهادتي عن مجزرة الساجدين "1"

كانت كثافة النيران جنونية، وكل ما أذكره محاولتي العودة للخلف باتجاه المنصة أمام دار الحرس، لكني سقطت وفقدت الوعي وأنا أحاول تفادي الرصاص عند مدخل إحدى عمارات العبور، وقد حملني أحد الشباب ليسعفوني في إحدى النقاط تحت عمارات العبور 2 ولم أعِ إلا وأنا تحت أيدي أحد الأطباء يحاول إسعافي من اختناق الغاز وما صاحبه من تشنجات.
منذ 8 سنوات

عوامل اختفاء الحضارات والمواقع الأثرية

وهو ضرر غير متعمد بحسب بعض الآراء، حيث إنه يتطلب أحياناً إقامة أحد المشروعات الاقتصادية الهامة بالقرب من منطقة أثرية أو مدينة قديمة، وهو عين ما حدث في معبد كلابشة الذي غرق في مياه خزان أسوان، قبل أن تقوم "اليونيسكو" بإنقاذه.
منذ 8 سنوات

ماذا لو؟

ثم ماذا لو كان العيد عيداً ووجدتني أقلع بسفينتي إلى شطآن الخليج وبحر العرب فأقطف اللآلئ فرحاً وأوقظ المرجان من سبات طويل، ثم أشكلها عقوداً فأقدمها إلى كل نساء فلسطين والعراق وسوريا وليبيا واليمن، ثم أعجن بدمع الأمل كعك العيد لأقدمه إلى أطفالهن؟
منذ 8 سنوات

ذكريات في صندوق

تلك السذاجة التي تهرب وهربت منها طوعاً دون رجعة، تلك اللحظة التي مزقت فيها أول ورقة امتحان وأول ورقة أيضاً مزقت فيها طفولة عنيفة، عن عنفوان الشباب والابتسامة الكاملة، تلك العواصف التي اجتاحت روحك بعد إحدى عشرة دقيقة، عن الفرحة التي كانت وليدة غير شرعية لحياتك، عن أول الحروب وآخر المنفى الذي عشت فيه وجربته.
منذ 8 سنوات

كيف صارت "إن شاء الله" صيغة للتهرب من المسؤولية؟

يجد المستعملون للعربية بشتى لهجاتها، في تعبير "إن شاء الله" فرصة وأسهل طريقة للتهرب من المسؤولية؛ كل المواعيد والاتفاقات والتنسيقات ترمى في عالم الغيب؛ حيث كل المسؤولية تقع على الرب في حالة فشل الشخص في تأدية دوره وإنجاز ما أنيط به، والتأخيرات كذلك مبررة بمشيئة للرب.. فلو شاء الله لتم الأمر.
منذ 8 سنوات

أنا العربي

يكتشف المرء قدراته ومستواه حينما يقارن نفسه بالآخرين، خاصة أولئك الذين عرفوا تقدماً مهماً إلى الأفضل في فترة وجيزة، أو أولئك الذين كانوا أضعف الناس في هذا العالم، فأصبحوا دون أن نعي أفضل منا بكثير.
منذ 8 سنوات