هل هو الخوف وغريزة الإنسان الفطرية في الدفاع عن حياته؟ أم هو الشعور بالأفضلية بشكل أو بآخر ذلك الذي يدفع الشخص لاحتقار مَن هو مختلف عنه حد القتل والتنكيل؟ أم أن استشعار الشخص بضعف عدوه وهو معدوم الحيلة بين يديه يمنحه لذة تدفعه لفعل المزيد؟

تحدثنا عن أشهر مضت لم نكن نرى بعضنا فيها، وكيف غيّر الله الحال وتبدّل الأمر، هو معتقل الأمس وأنا سجين اليوم في ضحك واستخفاف بالأمر وتهوين له، والدموع تنهمر والابتسامة ترتسم على الشفاه والعيون الباكية التي أضحكتها حلاوة اللقاء.

ولم يكفهم الإيذاء النفسي والبدني، بل تعدوه إلى إيذائنا في ديننا ومقدساتنا، فنجد رئيس المباحث وأعوانه يتعمدون سب الدين بشكل مستفز، ولذا فإننا لن نسكت على ذلك، ولن نقبله، وقد بدأنا إضراباً عن الطعام بداية لخطوات أخرى.. نطالب بتطبيق لائحة السجون وفتح الزيارات وإيقاف الانتهاكات خاصة فيما تُسمى بزنازين التأديب.

يتوفر الموقع على موارد شاملة متعددة المجالات توجه الأفراد من خلال الخطوات التي يحتاجها الشخص للبدء أو تغيير مسار حياته المهنية.

للأسف لا يوجد حل سحري للقضاء عليه إلا أنه هناك بعض الممارسات التي بإمكانك اتباعها لتشعر بالشبع لأطول فترة ممكنة خلال النهار، وهي مبنية على دراسات علمية وعلى فسيولوجية جسم الإنسان في الجوع والشبع، لكن يجب أن تعلم أنه عليك اتباعها لفترة طويلة وتجعلها جزءاً لا يتجزأ من روتينك اليومي؛ لتحصل على نتائج مرضية بأقل جوع ممكن:

إن أهم نقطة في فكرة الحب هي كيفية التعامل معه وكيفية إرساله واستقباله ثم كيفية الحفاظ عليه. السؤال الآن: هل يمكن فعلاً استمرار الحب؟ هل يمكن أن يبقى متوهجاً؟ الإجابة العلمية لهذا السؤال هي أن الحب يمر بمراحل، وهذه المراحل تحتاج إلى جهد، قرار، رعاية، مسؤولية ومحاولة. كيف؟ نعم في البداية قد تحصل على الحب دون مقابل، لكن هل يستمر دون مقابل؟

أظهرت الدراسات أن حوالي 40% من النسوة يعانين منها بدرجات متفاوتة، إلا أن حوالي 5% فقط منهن يعانين من الأعراض الشديدة لهذه الظاهرة. وهذا الأمر قد يؤثر في قدراتهن على ممارسة أمور حياتهن اليومية بشكل طبيعي، كما أنه قد يؤثر في أدائهن الوظيفي وقدرتهن على إنجاز الأعمال. وقد تصيب هذه الأعراض المرأة في أي عمر، إلا أنها قد تختلف في أعراضها من امرأة لأخرى؛ فتراها بسيطة عند بعض النسوة، وعند أخريات تراها شديدة ومؤلمة.