أحدث الموضوعات

عودة أويحيى وبداية إسقاط النظام الجزائري

نسيت أن أذكر خصلة في الرجل قلَّ نظيرها، ألا وهي إتقان الأعمال! نعم، نتذكر جيداً حين قيل له: قم بخصخصة المؤسسات العمومية؛ فهي ترهق نفقات الدولة، سنوات التسعينيات، فقام الرجل بحل المئات من المؤسسات وباع كثيراً منها بثمن بخس لأشباه "رجال الأعمال" وطرد آلاف العمال واقتطع من أجور من بقي.. إنه الإتقان!

مبادرة مفتوحة.. هذا ما يريده السوريون وذلك ما يريده العالم

القوانين السورية هي نتاج العقل السوري وميراثه الإسلامي والفكري وليس ملك النظام، وكذلك مؤسسات الدولة كالوزارات والمشافي والجامعات والمدارس وغيرها هي ملك الشعب، والثورة أحرص على استمرارها وبقائها من النظام
منذ 8 سنوات

لغز دماغ أينشاتين

أخذ الطبيب توماس هارفي دماغ أينشتاين؛ ليتعرف على سر عبقريته، حيث بدأ بالتقاط صور عديدة للدماغ ثم قسمه إلى 240 جزءاً، وحفظ الأجزاء في سائل حافظ، وبدأ بدراسة تلك الأجزاء عله يكتشف بذلك السر العجيب وراء امتلاك أينشتاين أعظم دماغ في التاريخ.
منذ 8 سنوات

رأيتُ ليلى "1"

فتبسَّم لي وقال: ما زلت بعد تلك السنوات الطوال من البُعد والفراق تُمنِّي نفسك بلقائها، وتبحثُ في المقاهي والطرقات عن طيفها، ويعاودك الحنينُ لها، وتعيشُ على أملٍ بلقاءٍ يجمعُكَ بها، وهي التي قد جَفَتْك، ونسيت أشواقها لك! كنت حسبتكَ قد نسيتها وضاع عن بالك اسمها.
منذ 8 سنوات

واقع الموارد البشرية في العالم العربي

عدم إدراك موظفي قسم الموارد البشرية أهمية دورهم، وكون قسمهم قسماً محورياً، وله العديد من المهام التي تتعدى إنشاء ملف لكل موظف، ومتابعة رصيد إجازاته، إلى إنشاء شاغر، والإعلان عنه، واستقطاب الكفاءات المؤهلة، وإجراء اختبارات التوظيف والمقابلات الأولية والنهائية لهم، انتقالاً إلى إجراءات التعيين، وتوقيع العقو
منذ 8 سنوات

"ترانيم - ج 12"

تغيّر كل شيء، فلم يعد الأمر كما عرفنا وعهدنا، فالتغيير طال كل شيء، لجأنا لحكمائنا وشيوخنا الأجلّاء نلتمس مشورتهم ورأيهم السديد، فوجدنا عجزاً بادياً على وجوههم، وسَرَتْ في الآفاق صيحة عظيمة "لقد تغير كل شيء".
منذ 8 سنوات

طوبى للمساكين الذين يملأون صفحات التاريخ.. فالله يذكرهم!

وأنت في بئر همومك التي ابتلعتك وأحاطت بجوانبك تشبه يوسف الطفل المسكين، كان طفلاً في كل شيء، شعوره وإيمانه ودموعه وسكونه، لانقطاع الأمل، الذي تكاثر عليه إخوته فقذفوه في بئر عميقة حيث اختلجت الأمور بداخل صدر الطفل يوسف ولم يفعل شيئاً سوى أن ينظر إلى الأعلى متأملاً في أشعة الشمس التي تقتحم البئر، بأن تكون خيوط حبل تسحبه لأعلى، وكان أنْ مرت قافلة العزيز، وأرادوا الماء، فتحولت أشعة النور إلى خيوط، فالتقطه العزيز وأكرمه، فصار العزيز!
منذ 8 سنوات

وطني الدُّمى قراطيّ

أذكرُ هنا تلكَ التي تفتخرُ بأنّها رَمَت بجوازها في "البالوعة" -أكرمكم الله- غير مصدقةٍ بأنّها تخلّصتْ منه للأبد. أو ذاكَ الفنان الذي قال إن بلده لم يقدم له شيئاً، وإنَّ كلّ الامتنان والحب للبلدِ الذي يعيشُ فيه الآن.
منذ 8 سنوات