أحدث الموضوعات

جدار الفيسبوك

حقيقية لا أرى في هذا إلا مضيعة للوقت والإفادة، إذ لا يمكن التغيير من سلوكات أفراد ما عبر خلق الهاشتاغ أو كتابة مقال ما، فنحن بهذه الطريقة لسنا إلا نوجه بأصابعنا وننبه حول ظاهرة ما، وإذا كانت هذه الطريقة في بعض الأحيان تلقى نجاحاً، ويستطاع بها إرجاع الحق لصاحبه، ففي كثير من الأحيان تذهب سدى وسرعان ما تمضي الأيام ونعود نسمع مرة أخرى عن نفس الأمر، بل وأكثر بطشاً.

عندما ينفتح غطاء "البلاعة"

أتذكر في آخر الورشة عندما استدعاني ذلك الشاب الميسر القائم بالتدريب وهو "Eric Bear"، وشكرني وقال لي: "شكراً لأنني عندما كنت أشعر بانخفاض طاقتي وإحباطي كنتُ أرى تصديقاً لكل ما أقوله متمثلاً في الدموع المتجمعة في عينيكِ".
منذ 8 سنوات

نصائح للطلبة الجدد بالجامعة

الوصول إلى الجامعة نجاح، لكن النجاح الأكبر هو التخرج فيها، وعدم البقاء فيها أكثر مما يقتضيه وقت تخصصك، وبصفتي طالباً سابقاً أهديك يا صديقي الناجح الجديد في شهادة البكالوريا بعض النصائح:
منذ 8 سنوات

في حواصل طير خُضر "أسماء الصغيرة"

أزعم أن رحيلك كان وقعه على قلوب وعقول كثيرين وقعاً عظيماً أفاقهم من غفلتهم، وجاء لكل منّا برسالة خاصة به دون غيره هو فقط يعلمها، أخبرتنا أن هذه ليست هي داركم الحقيقية، وأنكم مهما عشتم من سنوات فهي ليست لكم، بل هي ملك لله، علّمتني أن الرحمة والرفق بالعباد جميعهم دون تفضيل أحد على آخر من صفات أهل الجنة، وأن الإنسان مهما امتلك من علم أو مكانة اجتماعية فلن يبلغ حبه في قلوب العباد إلا بالرحمة والكلمة الطيبة والابتسامة الصادقة والمواقف الحنونة كما كنتِ.
منذ 8 سنوات

نجوم بلا موهبة: قيراط حظ ولا فدان شطارة

هناك مثل شعبي يقر أنه «الحلو حلو لو صحي من النوم والوحش وحش لو استحمى كل يوم»، قطعًا تنتمي «كندة علوش» للفئة التي تحتل الشطر الأول من المثل، فهي جميلة فعلًا، المشكلة الحقيقية أنها تطبق المثل بحذافيره، فهي فعلًا تعطيك انطباعًا دائمًا أنها مستيقظة من النوم توًا، عينان ناعستان لا تعبران عن أي شيء، وجمال مبهر لا يمكنه أن يضيف شيئًا لأدائها.
منذ 8 سنوات

أُسطورة الإعلام الحياديّ

هل سمعتم يوماً بجهة أو منصة إعلامية قالت إنها حيادية غير أولئك المنظّرين الذين يدْعون بضرورة الحياد في وسائل الإعلام ويتهمونها بالضلال والتضليل ويستشهدون دوماً بما قاله أدولف هتلر: "أعطِني إعلاماً بلا ضمير أُعطكَ شعباً بلا وعي"!
منذ 8 سنوات

هل مَن يحب السيسي سيُحشر معه؟

أما الحب الآخر، وهو موضوع الحديث، فهو حب الاتباع والتأييد، أي: تحب إنسانا فتتبعه، وتؤيد ما يفعله، وتقر بما يقوم به، من إجرام، ومعاصي، فهذا النوع من الحب أنت شريك معه في جرمه ومعصيته، فمن يحب القاتل أو الزاني، لقتله وزناه، فهو شريك له في جريمته من حيث الوزر، ولا يقام عليه الحد مثل المجرم، لكنه يتساوى معه في الجرم والعقاب الأخروي عند الله
منذ 8 سنوات

هل اعتقلت السعودية "سلمان العودة" لرفضه تسليم كلمة سر حسابه بـ"تويتر"؟

كنتَ - في ذلك الوقت - تشعر أن حسابيّ الشيخ "محمد العريفي"، والدكتور "عائض القرني" على "تويتر" تم تهكيرهما أو قرصنتهما لصالح الملك والسلطة في المملكة؛ إذ لا يُعقل أن يكون صاحب كتاب "لا تحزن"، الذي وزع 10 ملايين نسخة بـ21 لغة في العالم ـ بحسب قول عائض القرني ـ أو صاحب كتاب "استمتع بحياتك"، وكنتَ تطالع فيه درراً لـ"العريفي" تُناقش كيف تجهر بكلمة الحق ويحبك الناس في وقت واحد.
منذ 8 سنوات