أحدث الموضوعات

لا تنزعجوا.. فكلنا "عمرو خالد"!

أما ما فعله (عمرو خالد) فالكثير ممن هاجموه يفعلونه أيضاً دون أن يشعروا، فتجد أحدهم يكتب دعاءً على لافتة صغيرة ليصوره أحدهم في مكان مقدس وكأنه في مظاهرة ثم لا يلبث إلا أن ينشرها

هل تخلَّى عنا الله؟

جيل اليوم، شباب مثقفون، وأغلبهم لم تعد تحملهم مجرد العواطف في اتباع الدين، وذلك ربما يرجع إلى تخصصاتهم، فالمناهج العلمية الحديثة اليوم في شتى التخصصات، يمثل العقل فيها قسطاً كبيراً؛ لذلك نجد كثيراً من الخرافات والأفكار الشاذة كانت سائدة بين عموم المسلمين في فترات الضعف والهوان
منذ 8 سنوات

ما فعله مارك زوكربيرغ بابنته ذات الشهر الواحد!

فكل ما يحتاجونه المشاعر ومزيد من المشاعر وفقط، لذلك تمضية الوقت في اللعب والأحضان والمداعبات والمشاعر الصادقة التي تؤسس لإحساس الرضيع بالثقة فيك، أفضل من قراءتك فيزياء الكم لطفلتك ذات الـ 20 يوماً!
منذ 8 سنوات

الْمَرَضُ حِطَّةٌ والصَّبْرُ طَاعَة ومَثُوبَة

وذكر عن أبي معمر الأزدي قال: كنَّا إذا سَمِعْنا مِنْ ابنِ مَسْعُودٍ شَيئاً نَكْرَهُهُ سَكَتْنا، حتى يُفَسِّرُهُ لنا، فَقالَ لَنَا ذَاتَ يَوْمٍ: "ألا إِنَّ السَّقَمَ لا يُكْتَبُ له أَجْرٌ، فَسَاءَنَا ذلك وكَبُرَ عَلَيْنَا"، فقال: "ولَكِنْ يُكَفَّرُ به الْخَطِيئَةُ"، فَسَرَّنا ذلك وأَعْجَبَنا.
منذ 8 سنوات

الوطنية والوطن

أعلم أنه كان لي فيما سبق وطن كقطعة الروح، أحبه يحبني أغازله يجاملني، لكنني ضُربت في مخزن الذاكرة، فلم أعد أفرّقه عن أي قطعة أرض أخرى، أصابني ربما مرض الشيخوخة.
منذ 8 سنوات

أَفلِتها ولك الأجر

وبوصولك لهذه المرحلة، كن متأكداً أن علاقتك الثانية لن تلغي فيها دفاعاتك، وأن كلام العاشقين في أن الحب الأول لا يُنسى هي مجرد كلام يُكتَب فوق أوراق دفاتر الفاشلين، وأنك ستعتقد بالمحاولة والفشل، وأنك دائماً معرّض للهزيمة مثلما يحدث مع أعتى الأندية العالمية، حتى اسأل عشاق الريال مدريد وبرشلونة كم ليلة باتوا في حَزَن وكم ليلة كانت سعيدة؟!
منذ 8 سنوات

صَوتُ فِلِسْطِينَ المُغْتَصَب

فلسطين هي عجوزٌ تتسول انكمَش وجهها، ومَعالِمُها اندثرت، وأراضيهَا استُوطِنَت، فجبال الألب تأثرتْ ببُكائها، وسور الصين العظيم ذَاتَ يومٍ سَينهمِرُ جَرّاءَ صوتِ مناجاتها.
منذ 8 سنوات

هل تتوقعون حقاً ردة فعل نصرةً لمسلمي الروهينغا؟

كيف يتأمل الناس في مجتمعاتنا تدخلاً ممن رأوا ويرون كل يوم مجازر تتعرض لها شعوب مجاورة من مسلمين مثلهم في سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها؟ كيف وهم يرون كل يوم ما يواجهه الشعب الفلسطيني الأبيّ وحيداً أمام آلة وحشية إسرائيلية للأسف أصبحنا نراها أرحم من آلات قمعية عربية استخدمت حتى السلاح الكيميائي ضد شعب أعزل؟
منذ 8 سنوات