أحدث الموضوعات

وخزات كلمة الحق

قد لا يكون منطقياً في الوقت الراهن بالنسبة للملايين من سكان الشرق الأوسط القول لهم، بأن عليهم التمثل التام لمضمون ما جاء في الحديث النبوي "أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر"، وذلك باعتبار أن تبعات عملهم بها أو مجرد قولهم لها إن لم تدفع الواحد منهم إلى الأقبية، فمن المؤكد أنها قد ترديه إلى مواطن الحاجة أو التضور جوعاً، هذا بعد أن يُحرم من حق التوظيف،

الاختلاف لا يفسد للود قضية

رأينا الكذب في وسائل إعلامهم، والتدليس أمام شعوبهم، دون حياء من كبيرهم ولا استحياء من صغيرهم، للأسف إنهم يتماشون مع مبدأ عدم احترام السيادة لمن كان له رأي مخالف لهم فهل هذا ما أراده من يسبق قوله ماله؟
منذ 8 سنوات

ولماذا أتعاطف مع الروهينغا؟

أمن أجل بعض الصور الخادعة الكاذبة؟ لقد شاهد العالم، كلّ العالم صور أصدقائي يلفظون أرواحهم على الهواء مباشرة دون أن يتعاطف معنا أحد.
منذ 8 سنوات

الثامنة للمرة الرابعة

ستعمل الأشياء لأول مرة؛ لتستمتع بها، سيكون عملك أحلى وأغنى، ستؤديه بتلقائية وعفوية، وأنه وسيله للفرح والتغيير والتجدد، لا غاية لإرضاء الناس أو الحصول على دخل وستندم كثيراً على لحظات أضعتها حزناً وألماً على أشياء كثيرة ستقول أشهر كلمة (لو) عدت للوراء سأحافظ على شباب الروح، لن يحزنني أن يتفوق عليَّ أحد، لن أبكي على فرصة، لن أندم على حظّ فائت، ولن أبكي على اللبن المسكوب.
منذ 8 سنوات

العلاقات المدمّرة: هل الضحية مسؤولة عن الأذى واستمراره؟

نوضح أكتر، لو واحدة بتتشتم من أهلها وبتتهان، وأهلها دول هما برضه اللي بيقولوا لها برافو لما بتعمل حاجه "ترضيهم" وتبقى من وجهة نظرهم هي الصح، بتتعلم إنها لما تبقى غلط أو بالأصح "غير قادرة على إرضاء الغير" تبقى تستحق الأذى والشتيمة. وأهلها دول هما اللي بيضربوا وبيأكلوها ويجيبولها اللي نفسها فيه برضه، هنا الشخص اللي يفترض تحس معاه بالأمان أمانه مزيف؛ لأنه بيئذيها.
منذ 8 سنوات

الحبّ والصداقة في مجتمع حديث

أما من جهة طبيعة العلاقة، فالصداقة تفترض ممارسة حميمة، وإن كانت لا تستلزمها كما ذكرنا، بخلاف علاقة الحب البريء كما نفهمها في مجتمعاتنا العربية، لكن حتى في غياب تلك الممارسة، فالصداقة تستلزم ممارسة اجتماعية أكثر من علاقة الحب البريء، ولو بالدرجة إن لم يكن بالنوع.
منذ 8 سنوات

كلنا مدام كوثر!

لا تضاهي سعادةَ مدام كوثر اليوم -يا رب اوعدنا!- سعادةٌ، فلقد بلغ عدد "الإعجابات" بخبرها الجديد نحو 2050 إعجاباً، وبهذا تكون قد حطَّمت رقمها القياسي للإعجاب على الفيسبوك.
منذ 8 سنوات

عندما أردتُ الزواج.. هذا الذي حصل

"ما بزوجك إلا بنت أصول"، "أصيلة، أصيلة الحمد لله"، "الحمد لله كنتي بنت عالم وناس وبنشد فيها الظهر" كثيراً من اللحظات كانت تتردد على مسامعي مثل هذه العبارات، لم أكن أُعيرها اهتماماً، كنت أقول دوماً بأن هذا الحديث فقط يخص حكايات النساء الكبيرات في السن.
منذ 8 سنوات