أحدث الموضوعات

من وين من سوريا؟!

ثقافة العنصرية تكاد تكون طبيعة بشرية، فالإنسان مفطور على التكبّر والمبالغة بالنسب والحسب، والدين الإسلامي حرص كل الحرص على تهذيب النفس من العنصرية القبلية واللونية واللغوية.

عن العلاقات العامة أتحدث "4"|

كان النظام الإسلامي حريصاً على اكتساب ثقة الجمهور الذي احتضن نشأة الدعوة الإسلامية في بداية مهدها، وأسس لهذا نظاماً لا يمكن لمن طبَّقه أن يخسر جمهوره أبداً.
منذ 8 سنوات

اللهم اجعله خيراً

كم سمعنا هذه الجملة في غير موضعها؛ كأن تضحك مجموعة من الناس ثم يجدون أنفسهم يرددون هذه الجملة وكأنهم ينتظرون أن تحل مصيبة، فإننا شعوب قد برمجنا عقولنا على أن الحلو لا يكتمل أبداً، لا بد بعد كل فرح يأتي الحزن، وبعد كل انفراجة تأتي ضائقة، وليس العكس.
منذ 8 سنوات

لماذا منع عرض الأفلام لا يجدي نفع أبدا

كانت "حملة مقاطعة داعمي إسرائيل في لبنان" من بدأ المبادرة؛ لكي يتم منع عرض الفيلم، وهذا ما استجابت له الحكومة اللبنانية، وقامت بإصدار قرار يمنع عرض الفيلم قبل ساعات من بداية أول عروضه في القاعات السينمائية.
منذ 8 سنوات

نفس الشيء.. لكن تحبون reader عوض قارئ

انتشرت مؤخراً عبارة ساخرة "نفس الشيء، لكن تحبون الكفار"، لست على علم أو اطلاع إذا ما كانت تستعمل على صفحات عربية ساخرة، إلا أنها كثيراً ما استعملت في المغربية منها.
منذ 8 سنوات

ما لا يخبرك به الإعلام.. تعرف على فن توجيه العقول

ويعتبر الإقناع عملية تغيير أو تعزيز المواقف، أو المعتقدات أو السلوك. وتنقسم استجابتنا لرسائل الإقناع إلى قسمين هما بعد التفكير ودون التفكير، فعندما نكون مفكرين ننصت بكل عناية لما يقوله المقنع، ثم نقوم بدراسة مميزات ومساوئ كل زعم وننتقد الرسالة من حيث منطقيتها وتوافقها، وإذا لم يرُقنا نقوم بطرح الأسئلة ونطلب مزيداً من المعلومات، وحينما نكون مفكرين يتحدد مدى إقناع الرسالة على حسب وقائع الحالة.
منذ 8 سنوات

فوبيا الخصوصية على الفيسبوك

ما خلصت إليه أن الإنسان الحالي وبعد أن تعامل مع شكل من أشكال إتاحة التعبير، الذي لم يكن متاحاً من قبل، ما زال مغلقاً على ذاته، لا يريد الانفتاح عليها، وتمثل له أفكاره وخياراته هاجساً إذا أحس أنها مرصودة من جهة ما، ولو انتفت كل الأسباب المنطقية فيما يتعلق بالموضوع الأمني، أو انتهاك الخصوصيات كما يقال.
منذ 8 سنوات

صرخات بورما وآذان انتقائية

لافت للنظر حجم عمل ماكينة الإعلام العالمية الضخمة، المسموع منها والمرئي، من صحف وتقارير أممية وإدانات من قِبَل جمعيات حقوق إنسان إلى صور وفيديوهات انتشرت بشكل مكثف على صفحات التواصل الاجتماعي، وكأن مذابح الروهينغا بدأت بالأمس، وكأن صرخات هؤلاء المساكين لم ينقل الهواء ترددها منذ قرون إلا اليوم، وكأن الزجاجة التي تحمل رسالتهم لم توصلها الأمواج لشطآن آهلة بالسكان سوى الآن!
منذ 8 سنوات