أحدث الموضوعات

سقوط الأقنعة.. عدنان إبراهيم

فقد تبين لي بعد طول متابعة لخطب ودروس الرجل، حقيقة مشروعه كما تبين لي الجهات المموّلة والمشجعة له، فقد تحققت من جوهره الذي لا يختلف كثيراً عن المشروع الذي يرعاه الشيطان الأصغر، وهو مشروع علمنة أمة محمد -صلى الله عليه وسلم- ونزع سلطان الدين من نفوس المسلمين، كما تيقنت أن د. عدنان إبراهيم رجل علماني بلحية.

الثقافة الشعبية والاستعمار الثقافي

ومن هذا المنطلق، كيف يُمكن لشخصية درامية مثل "الصول عبدالعال" أن تُولد تلقائياً الثقافة الجماهيرية من خلال الثقافة الشعبية ووسائل الإعلام، وكيف لها أن تجيب على تساؤلات عديدة عبر رسائل (ضمنية) أو (ظاهرة)، والتي قد تتمحور حولها "الخطابات الثقافية" في المرحلة الراهنة، وهذه الرسائل تُولد ردوداً على درجة أكثر أو أقل من التلقائية والفورية.
منذ 8 سنوات

عصر التجاهل الذهبي

واقصد التجاهل هنا هو حقاً التجاهل مادياً ومعنوياً وليس فقط "لقد تجاهلته" ومضيت، وما زلت تتحرق من دواخلك وتنشب الحرائق في كريات دمك الحمراء، ولا يقدر الغيظ على اتخاذ سبيل سوى إبداء ملامح وجهك، ويكأنك تحولت إلى تنين، وأصبحت النيران تخرج من أذنيك تحرقك.
منذ 8 سنوات

تسألونني عن الأهلة؟!

اعلموا -يا أبنائي- أن المرء فينا له مكانة عند ربه إذا انحاز إلى جانبه واختار طريقه دون كل الطرق. وما أشد على المرء أن يعادي أهله وأحباءه في أشياء قد جٌبلوا عليها وتربوا على نهجها! ولكن، لأن طريق الحق منير، فإنه لا محالة يجمع المتفرقين ويؤلف بين المتخاصمين.
منذ 8 سنوات

الطب أشمل من الاختصاص.. والمستقبل أكثر من مجرد مناظرة.. وأرض الله واسعة

ويختار أغلب الذين لم ينجحوا إعادة الكرة مرة أو مرات، فينجح بعضهم ويتم إعلان الذين لم ينجحوا عندما ييأسون من التخصص أطباء فاشلين... عفواً عامين (أو حسب التسمية الجديدة: أطباء عائلة)، قد يختارون الهجرة إلى السنغال أو ألمانيا من أجل التخصص.
منذ 8 سنوات

"نور".. مشروع ينير ضفتَي المتوسط

وانطلق العمل على تجسيد هذا المشروع في موفى سنة 2015، وهو عبارة عن محطات ضخمة مترابطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية تهدف إلى توفير الطاقة الكهربائية لتزويد أكثر من 14 مليون مغربي ومغربية، أي ما يمثل قرابة 50 بالمائة من عدد السكان بحلول سنة 2020.
منذ 8 سنوات

وما الدنيا إلا كتاب كبير

نشأت في مكتبة.. حقيقة أو مجازاً أقرب للحقيقة، فعلياً منذ وعيت كانت الكتب والقراءة أحد مقومات حياتي بدون مبالغة، قرأت الكثير وكان والدي دائماًما يقول، أي فلوس تدفع للكتب ليست مشكلة.
منذ 8 سنوات

تدوينة "داوني" الأولى (السمنة بالاكتئاب)

الدول العربية وجنوب إفريقيا غزاها النظام الصحي الغربي الغريب، فأدى بها إلى ذلك، فعند استيراد مشاريع مطاعم الأكل الجاهز، الأنظمة الغربية لم تجد حلاً مرافقاً وهو الرياضة، ففي الغرب يمارسون الرياضة فيحرقون ما كسبوه من سعرات حرارية زائدة، أما في الدول العربية فإما أنهم لا يمارسون الرياضة فهي غائبة عن ثقافتنا، وإما أن هناك قيوداً على ممارسة الرياضة على المرأة مثلاً في الدول العربية.
منذ 8 سنوات